13 شهيدًا بمدينة "طولكرم" الفلسطينية.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قالت مراسلة القاهرة الأخبارية، إن سكان رام الله نظموا عدد من المسيرات للتنديد بما يحدث في قطاع غزة، وخاصة بعد استهداف الكنيسة بغزة.
مصر مستعدة لإصلاح أضرار قصف إسرائيل لمعبر رفح.. ماذا دار بين السيسي وريشي سوناك؟ قيادات تعليمية يهتفون: «التعليم بتقولها قوية.. فلسطين عربية»أضافت مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله ولاء السلامين، أن هناك 13 شهيدًا بمخيم نور شمس بمدينة "طولكرم"، حيث أكدت أن الشرطة الإسرائيلية منعت دخول الكوادر الطبية لإسعافهم.
ونوهت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت منذ قليل، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستخدم الرصاص الحي لتفريق مسيرات الشبان الفلسطينيين برام الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي الرصاص الحي الشبان الفلسطينيين الشرطة الإسرائيلية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.