قمة القاهرة للسلام 2023.. مصر تستضيف 31 دولة لبحث التطورات المتصاعدة في غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تستضيف مصر غدا السبت قمة القاهرة للسلام، وذلك لبحث التطورات المتصاعدة بين الكيان الصهيوني وفلسطين في غزة.
وتعرض "الأسبوع" قائمة الزعماء المتوقع حضورهم غدا للقمة:
- الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
- الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
- ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح.
- رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني.
- ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
- رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيت.
- رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس.
- رئيس الوزراء القبرصي نيكوس كريستودوليدس.
- رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو
- وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك.
- وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا.
- وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاو.
- وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي.
- رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل.
- مسؤول السياسة الخارجية بالأتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: قلقون بشدة من استمرار الضربات الإسرائيلية العنيفة في جميع أنحاء غزة
بقنابل مسيلة للدموع.. قوات الاحتلال تهاجم المصلين في حي «وادي الجوز» بالقدس
السيسي لرئيس وزراء بريطانيا: ضرورة التحرك لاحتواء تطورات قد لا يمكن السيطرة عليها بالمنطقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبادة سكان قطاع غزة الكيان الصهيوني فلسطين قصف غزة قطاع غزة قمة القاهرة للسلام مصر رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية : الأحداث الأخيرة في سوريا اختبار مهم جدًا للحكام الجدد
الثورة نت |
أعربت وزارة الخارجية الإيرانية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في سوريا، خاصة في الساحل الغربي، مؤكدةً أن التطورات الجديدة تضع حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا” اليوم الاثنين “شهدت الأيام الأخيرة أحداثاً مؤسفة ومحزنة في مناطق مختلفة من سوريا، وخاصة في الساحل الغربي. نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير الواردة حول انعدام الأمن والعنف واحتجاز الرهائن في هذه المناطق.”
وأكد بقائي أن إيران “تدين بشدة جميع أشكال العنف والقتل والاعتداء، ولا يوجد أي مبرر لمثل هذه التصرفات”، مضيفاً أن “الهجوم على العلويين والمسيحيين والدروز وغيرهم من الأقليات قد أحزن المشاعر الإنسانية والضمير الدولي.”
كما أشار إلى أن هذه التطورات تضع “حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي للوفاء بمسؤولياتهم في حماية أرواح وممتلكات جميع السوريين”، معتبراً أن المسؤولية تمتد إلى جميع الأطراف التي لها نفوذ وتأثير في التطورات داخل سوريا.
وأضاف: “لقد عبرنا عن مخاوفنا بالطرق المناسبة للدول التي لها نفوذ ووجود في سوريا، ونأمل حقاً أن تتوقف عمليات القتل والعنف ضد مختلف فئات الشعب السوري”.
كما حذر من أن استمرار هذه المواجهات “سيزيد الوضع الأمني والسياسي في المجتمع السوري تعقيداً، مما يتيح الفرصة للأطراف التي لا تريد الخير للشعب السوري والمنطقة لاستغلال هذا الوضع بما يخدم مصالحها”.