المئات من المتظاهرين لدعم غزة يؤدون صلاة العصر بميدان التحرير - صور
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
تصوير: علاء أحمد
أدى المئات من المواطنين المتظاهرين لدعم الأشقاء في غزة، صلاة العصر داخل ميدان التحرير، بعد وصولهم إليه قادمين من شارع الأزهر عقب أداء صلاة الجمعة بالجامع الأزهر.
وردد المتظاهرون الهتافات المؤيدة والداعمة للشعب الفلسطيني، وأعربوا عن رفضهم التام لتهجيرهم من قطاع غزة.
وبعد الفراغ من صلاة العصر، انصرف المتظاهرون من ميدان التحرير، وعادت حركة المرور إلى طبيعتها.
كانت بعض الكيانات السياسية، دعت المصريين للخروج في مظاهرات حاشدة بعد صلاة الجمعة، للتعبير عن رفضهم لاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين ورفض تهجير الفلسطينيين إلى مصر أو أي مكان آخر.
ودعا مجلس أمناء الحوار الوطني بتمثيله لكل أطياف مصر وقواها السياسية والنقابية والأهلية والشبابية والشعبية، كل أبناء مصر لحشد شعبي كبير، غدًا بعد صلاة الجمعة، وذلك أمام النصب التذكاري للجندي المجهول بطريق النصر.
وأعلنت نقابتي الأطباء والصيادلة، تنظيمهم وقفة احتجاجية للتضامن مع الفلسطينيين، أمام النقابة العامة للأطباء "دار الحكمة" اليوم الساعة ٢.٣٠ عصرًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
تأجيل جنازة الملحن محمد رحيم للمرة الثانية
نفى دكتور طاهر رحيم تشييع جثمان شقيقه الملحن محمد رحيم بعد صلاة العصر، حسبما أعلنت زوجته أنوسة كوتة، مؤكدا تأجيل الجنازة للمرة الثانية، وذلك من خلال تصريحات خاصة لـ«الوطن».
تأجيل جنازة الملحن محمد رحيم للمرة الثانيةوقال الدكتور طاهر رحيم إنه لا صحة لتشييع جثمان شقيقه محمد رحيم بعد صلاة العصر، وسيتم الإعلان فور الإنتهاء من جميع الإجراءات.
يذكر أن أنوسة كوتة زوجة الملحن محمد رحيم كانت أعلنت منذ قليل في منشور عبر صفحتها الخاصة على موقع «فيسبوك»، أن تشيع جثمان زوجها سيكون بعد صلاة العصر من مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد ولكنها بعد دقائق حذفته مجددا.
وكانت هذه المرة الثانية التى يتم فيها إعلان موعد تشييع جثمان الملحن محمد رحيم ويتم التراجع فيه، أُعلن صباحا بأنه سيتم تشييع الجثمان بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.