محمولاً على الأعناق.. وكيل صحة الشرقية يقود الوقفة التضامنية مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قاد الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية الوقفة التضامنية مع القضية الفلسطينية والقيادة السياسية وتأييدا لقرارات القيادة السياسية للحفاظ على حقوق مصر والفلسطينيين على حد سواء.
وخلال الوقفة التضامنية تم حمل وكيل وزارة الصحة بالشرقية علي الاعناق ورددو الهتافات المؤيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وللقضية الفلسطينية.
أهالي الشرقية يقودون مظاهرة لدعم القضية الفلسطينية ورفض تهجير سكان غزه الى سيناء
وفي سياق متصل قام العاملون بمديرية الشئون الصحية بالشرقية والمواطنين بتأدية شعائر صلاة الجمعة بمسجد المديرية، وعقب ذلك تم تأدية صلاة الغائب على أرواح الإخوة والأخوات والأطفال من أشقائنا الفلسطينين.
كانت محافظة الشرقية شهدت مظاهرة حاشدة أمام مبنى ديوان عام المحافظة بمدينة الزقازيق شارك فيها الآلاف من المواطنين تقدمها قيادات وكوادر وأعضاء حزب مستقبل وطن لتأييد قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي تجاه القضية الفلسطينية لمنع مخطط تهجير سكان غزه الى سيناء للحفاظ على الامن القومى المصرى وردد المتظاهرون الهتافات المنددة بالوحشية تجاه ابناء غزة رافعين صور الرئيس السيسي واعلام مصر وفلسطين.
0_IMG_20231020_144402 0_IMG_20231020_144414المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الشرقية القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية حزب مستقبل وطن رئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية صلاة الغائب عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية وكيل وزارة الصحة بالشرقية القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
كاتبة إسرائيلية: السيسي خائف من استعادة الإخوان نفوذهم بعد نجاح الثورة بسوريا
قالت الكاتبة الإسرائيلي، سمدار بيري، إن القيادة المصرية تتابع عن كثب وبقلق الأوضاع في سوريا عقب سقوط نظام الأسد وتولي "هيئة تحرير الشام" بقيادة الجولاني الحكم.
وبحسب المقال في صحيفة يديعوت، تخشى مصر من أن نجاح هذه الثورة قد يشجع جماعة الإخوان المسلمين في مصر على محاولة استعادة نفوذها.
وفي هذا السياق، شددت السلطات المصرية الإجراءات تجاه السوريين، بما في ذلك فرض فحوص أمنية مشددة لدخولهم البلاد، واعتقال بعضهم ممن احتفلوا بسقوط الأسد، مع توخي الحذر تجاه النظام السوري الجديد، بحسب المقال.
وتابعت الكاتبة: "تجتمع مجموعة مختارة من رؤساء أجهزة الأمن والمخابرات والشرطة والطيران في مصر يوميًا في مقر المخابرات بالقاهرة لمتابعة ما يحدث في سوريا".
وأضافت أنه عندما وصل رجال الجولاني إلى أبواب دمشق، وهرب الأسد من القصر، غيرت مصر لهجتها، وصرح السيسي أنه "سنراقب سوريا الجديدة حسب أفعالها".
وأشارت إلى أنه في مصر، هناك أسباب كثيرة للاحتجاج - البطالة والفقر مقابل القصور التي بنيت للسيسي في القاهرة وفي العلمين غرب الإسكندرية وحجم المشتريات في الجيش المصري، التي تثير قلق إسرائيل.
وزعمت أنه "لو كانت قد جرت مشاورات بين السيسي ونتنياهو، لكان الأخير قد اكتشف أن مصر لا تمنح أي قدر من الثقة في النظام السوري الجديد، وتتوخى الحذر من أن الصراعات قد تصل إلى أبوابها".