قاد الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية الوقفة التضامنية مع القضية الفلسطينية والقيادة السياسية  وتأييدا لقرارات القيادة السياسية للحفاظ على حقوق مصر والفلسطينيين على حد سواء.

وخلال الوقفة التضامنية تم حمل وكيل وزارة الصحة بالشرقية علي الاعناق ورددو الهتافات المؤيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وللقضية الفلسطينية.

 

أهالي الشرقية يقودون مظاهرة لدعم القضية الفلسطينية ورفض تهجير سكان غزه الى سيناء

وفي سياق متصل قام العاملون بمديرية الشئون الصحية بالشرقية والمواطنين بتأدية شعائر صلاة الجمعة بمسجد المديرية، وعقب ذلك تم تأدية صلاة الغائب على أرواح الإخوة والأخوات والأطفال من أشقائنا الفلسطينين.

كانت محافظة الشرقية شهدت مظاهرة حاشدة أمام مبنى ديوان عام المحافظة بمدينة الزقازيق شارك فيها الآلاف من المواطنين تقدمها قيادات وكوادر وأعضاء حزب مستقبل وطن لتأييد قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي تجاه القضية الفلسطينية لمنع مخطط تهجير سكان غزه الى سيناء  للحفاظ على الامن القومى المصرى وردد المتظاهرون الهتافات المنددة بالوحشية تجاه ابناء غزة رافعين صور الرئيس السيسي واعلام مصر وفلسطين.

0_IMG_20231020_144402 0_IMG_20231020_144414

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الشرقية القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية حزب مستقبل وطن رئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية صلاة الغائب عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية وكيل وزارة الصحة بالشرقية القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

كاتبة إسرائيلية: السيسي خائف من استعادة الإخوان نفوذهم بعد نجاح الثورة بسوريا

قالت الكاتبة الإسرائيلي، سمدار بيري، إن القيادة المصرية تتابع عن كثب وبقلق الأوضاع في سوريا عقب سقوط نظام الأسد وتولي "هيئة تحرير الشام" بقيادة الجولاني الحكم.

وبحسب المقال في صحيفة يديعوت، تخشى مصر من أن نجاح هذه الثورة قد يشجع جماعة الإخوان المسلمين في مصر على محاولة استعادة نفوذها.

وفي هذا السياق، شددت السلطات المصرية الإجراءات تجاه السوريين، بما في ذلك فرض فحوص أمنية مشددة لدخولهم البلاد، واعتقال بعضهم ممن احتفلوا بسقوط الأسد، مع توخي الحذر تجاه النظام السوري الجديد، بحسب المقال.



وتابعت الكاتبة: "تجتمع مجموعة مختارة من رؤساء أجهزة الأمن والمخابرات والشرطة والطيران في مصر يوميًا في مقر المخابرات بالقاهرة لمتابعة ما يحدث في سوريا".

وأضافت أنه عندما وصل رجال الجولاني إلى أبواب دمشق، وهرب الأسد من القصر، غيرت مصر لهجتها، وصرح السيسي أنه "سنراقب سوريا الجديدة حسب أفعالها".

وأشارت إلى أنه في مصر، هناك أسباب كثيرة للاحتجاج - البطالة والفقر مقابل القصور التي بنيت للسيسي في القاهرة وفي العلمين غرب الإسكندرية وحجم المشتريات في الجيش المصري، التي تثير قلق إسرائيل.

وزعمت أنه "لو كانت قد جرت مشاورات بين السيسي ونتنياهو، لكان الأخير قد اكتشف أن مصر لا تمنح أي قدر من الثقة في النظام السوري الجديد، وتتوخى الحذر من أن الصراعات قد تصل إلى أبوابها".


مقالات مشابهة

  • نائبة الرئيس الأمريكي تؤكد التزام واشنطن الراسخ تجاه الناتو
  • أيمن الرقب: القضية الفلسطينية دائما حاضرة لدى القيادة المصرية (فيديو)
  • اقرأ بالوفد غدا.. السيسي: مصر ترفض تهجير الفلسطينيين
  • السيسي: نحرص على وقف إطلاق النار بغزة ونرفض تهجير الفلسطنيين
  • السيسي: التعاون بين مصر واليونان وقبرص خطوة محورية تجاه تكامل الدول الثلاث
  • السيسي: أتمني اتفاق دولنا على ضرورة حل القضية الفلسطنية على أساس حل الدولتين ووقف إطلاق النار
  • خبير علاقات دولية: مصر تتحرك على مسارات كثيرة لدعم القضية الفلسطينية
  • خبير في العلاقات الدولية: مصر تتحرك على مسارات كثيرة لدعم القضية الفلسطينية
  • رسالة ماجستير تناقش بجامعة السلطان قابوس موقف دولة الكويت من القضية الفلسطينية
  • كاتبة إسرائيلية: السيسي خائف من استعادة الإخوان نفوذهم بعد نجاح الثورة بسوريا