تفكيك عصابة جنائية متخصصة في القتل والخطف السرقة في بنغازي
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
نجحت قوات الأمن في مديرية أمن بنغازي في تفكيك عصابة جنائية خطيرة متخصصة في جرائم القتل والخطف والسرقة. وأفادت المديرية بأن هذه العصابة كانت تعمل في مجال السرقات والسطو المسلح منذ عام 2019، وقد تورط أفرادها في عدة قضايا قتل، وتم الحكم على بعض المتهمين في هذه العصابة بالسجن في قضايا سابقة.
هذا وتمكنت قوات الأمن من ضبط المتهم الأول الذي هو من الجنسية المصرية، وبحوزته كميات من المخدرات من نوع “حشيش”، ومواد تستخدم في تصنيع الخمور، بالإضافة إلى أقراص مخدرة من نوع “ترامادول”.
وتم القبض على باقي أفراد العصابة بشكل تباعي، حيث اعترفوا بارتكاب عدة جرائم منذ عام 2019، تشمل عمليات خطف لسيدة وقتل شخص من باكستان داخل محل لبيع المجوهرات، وسرقة محتويات المحل ومبالغ مالية، بالإضافة إلى قتل سيدة من الجنسية السودانية ومحاولة إخفاء جثمانها، وقتل شخص آخر من الجنسية السودانية.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتهمين، وسيتم محاكمتهم وفقًا للقوانين والأنظمة السارية.
الوسومالخطف السرقة جرائم القتل عصابة جنائية خطيرة مديرية أمن بنغازي
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الخطف السرقة جرائم القتل مديرية أمن بنغازي
إقرأ أيضاً:
مرشحة ترامب لإدارة الاستخبارات الأمريكية: غزو العراق قرار كارثي وقتل الملايين
بغداد اليوم- متابعة
شنت ولسي غابارد مرشحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، هجوما لاذعا على الحكومة الديمقراطية السابقة، ونددت بغزو العراق.
وفي كلمتها خلال جلسة تعيينها كمديرة وطنية للاستخبارات في إدارة ترامب، قالت غابارد إن "الفشل التام للاستخبارات من جانب إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش كان مسؤولا عن الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للدولة الشرق أوسطية".
وأشارت إلى أنه "لفترة طويلة جدا، أدت المعلومات الاستخباراتية الخاطئة أو غير الكافية أو المستخدمة كسلاح إلى العديد من الإخفاقات المكلفة وتقويض أمننا القومي والحريات التي وهبها الله والمنصوص عليها في الدستور"، معتبرة أن "المثال الأكثر وضوحا على أحد هذه الإخفاقات هو غزونا للعراق بناءً على تلفيق كامل أو فشل كامل للاستخبارات".
وانتقدت غابارد الهجوم الأمريكي على العراق ووصفته بأنه "قرار كارثي أدى إلى مقتل عشرات الآلاف من الجنود الأمريكيين، وملايين الأشخاص في الشرق الأوسط، والهجرة الجماعية، وزعزعة الاستقرار، وتقويض أمن واستقرار حلفائنا الأوروبيين، وصعود تنظيم داعش، وتعزيز تنظيم القاعدة وغيره من الجماعات الجهادية وتقوية إيران".