صدى البلد:
2025-04-01@20:33:26 GMT

روسيا تدعو رعاياها إلى عدم السفر لـ الأردن

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

نصحت روسيا رعاياها بعدم السفر إلى الأردن بحسب ماذكرت وكالة عمون الأردنية.

كما دعت الخارجية البلجيكية رعاياها بسرعة مغادرة  لبنان نظرا للموقف الأمني في إسرائيل وغزة.

كما نصحت روسيا - بحسب الشرق - رعاياها بعدم السفر إلى إسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية.

وكانت الحكومة الهولندية حذرت مواطنيها اليوم، الجمعة، من السفر إلى لبنان وحثت أيضا أولئك الذين ما زالوا في البلاد على "مغادرة لبنان في أقرب وقت ممكن"، لتحذو حذو دول أوروبية أخرى أصدرت هذا النوع من التوصيات لرعاياها.

كما حذرت الحكومة الألمانية، في بيان لها من أنه "نتيجة للتطورات التي لا يمكن التنبؤ بها بين إسرائيل والأراضي الفلسطينية، هناك توترات متصاعدة في لبنان".

في تحذيرها الخاص للألمان، طلبت الحكومة الألمانية من مواطنيها "مغادرة لبنان"، محذرين من أن الاشتباكات الحدودية "يمكن أن تتصاعد أكثر في أي وقت".

كما نصحت مواطنيها "باستخدام خيارات السفر التجارية الحالية لمغادرة البلاد بأمان".

كما طلبت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة أيضا من مواطنيهم مغادرة لبنان بسبب المخاوف من أن التوترات الحدودية بين إسرائيل وحزب الله قد تتفاقم بسبب حرب إسرائيل مع حركة المقاومة حماس.

وينص بيان صادر عن السفارة الأمريكية في بيروت على ما يلي: "نوصي مواطني الولايات المتحدة في لبنان باتخاذ الترتيبات المناسبة لمغادرة البلاد؛ لا تزال الخيارات التجارية متاحة حاليا".

وأصدرت سفارة المملكة المتحدة أيضا تحذيرا مماثلا، قائلة: "إذا كنت حاليا في لبنان، فإننا نشجعك على المغادرة الآن بينما تظل الخيارات متاحة"، وحثت مواطنيها على "اتباع الحذر".


وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن الضربات الإسرائيلية التي لا هوادة فيها على غزة قتلت ما لا يقل عن 3700 شخص، معظمهم من المدنيين. كما حذرت فرنسا وكندا وأستراليا وإسبانيا من السفر إلى لبنان.

وفقا للتقارير، قتل ما لا يقل عن 21 شخصا بنيران عبر الحدود في لبنان، معظمهم من المقاتلين ولكن أيضا ثلاثة مدنيين بمن فيهم صحفي من رويترز، في حين قتل ثلاثة أشخاص على الأقل من الجانب الإسرائيلي.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السفر إلى فی لبنان

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تصادق على شق طريق استيطاني بالقدس وحماس تدعو للمقاومة

دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية المحتلتين إلى تصعيد المقاومة والمواجهة مع الاحتلال، بعد تصديق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (كابينت)، في وقت متأخر من مساء السبت، على مشروع استيطاني لشق طريق في القدس.

وحذرت حركة حماس، في بيان، من تداعيات مصادقة على المشروع الاستيطاني، وأكدت أنه يهدف لتعزيز ربط المستوطنات وعزل البلدات الفلسطينية، ويكشف خطط تل أبيب لتعزيز الاستيطان وتهجير الفلسطينيين من المدينة المحتلة.

وفي إسرائيل، رحّب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيسا مستوطنتين بمصادقة الكابينت على مقترح كاتس لمشروع الطريق، وفق تصريحات نقلتها صحيفة يديعوت أحرونوت.

والطريق عبارة عن نفق للفلسطينيين في الضفة، من شأنه أن يسمح لإسرائيل بتنفيذ مخططات البناء الاستيطاني في منطقة "إي 1" خلف الخط الأخضر. وسيربط الطريق بين البلدات الفلسطينية، لكن سيعزلها عن بقية الضفة، ويفصل حركة الفلسطينيين عن الطرق الرئيسية التي تربط القدس بمستوطنة "معاليه أدوميم"، ليقتصر استخدام هذه الطرق على الإسرائيليين.

وقد تمهّد هذه الخطوة لضم معاليه أدوميم رسميا إلى إسرائيل، وهي مستوطنة كبيرة تقع شرق القدس، ما قد يكون له تداعيات سياسية على وضع الضفة الغربية، وفق يديعوت أحرونوت.

اجتماع سابق للكابينت (رويترز) ترحيب إسرائيلي

ومرحّبا بخطوة الكابينت، قال نتنياهو، الأحد، "نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتطوير الاستيطان، الطريق الجديد سيفيد جميع سكان المنطقة عبر تسهيل وتحسين الحركة المرورية، والمساهمة في الأمن، كما سيشكّل محورا إستراتيجيا للنقل يربط بين القدس ومعاليه أدوميم ومنطقة الأغوار.

إعلان

من جهته، قال كاتس إن تعزيز الربط بين القدس ومعاليه أدوميم هو مصلحة عليا لإسرائيل. وأضاف أن "القرار التاريخي الذي اتخذناه سيعزز الاستيطان والأمن ورفاهية سكان المنطقة، ويرسخ سيطرتنا في يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية)".

وادعى أن "شق الطرق سيُحسّن تدفق الحركة المرورية، ويقلل الازدحام، ويمنع الاحتكاك غير الضروري (بين الفلسطينيين والمستوطنين اليهود)، مع ضمان تواصل مروري متصل بين القدس ومعاليه أدوميم ومنطقة الأغوار.

إنجاز غير مسبوق

كما رحّب رئيس معاليه أدوميم غاي يفراح بالقرار قائلا "يُعد هذا إنجازا ماليا غير مسبوق، حيث تم اعتماد 303 ملايين شيكل (82.25 مليون دولار) لبناء الطريق". وأوضح أن "المشروع سيشمل ربطا بين (بلدتي) العيزرية والزعيم (الفلسطينيتين) عبر نفق تحت الأرض، وسيسمح للفلسطينيين بالتنقل من جنوب يهودا والسامرة إلى الشمال، دون المرور عبر الطرق الإسرائيلية.

أما رئيس مستوطنة بيت إيل شمال شرق البيرة وسط الضفة الغربية المحتلة شاي ألون، فقال إن الهدف هو فرض السيادة على كامل يهودا والسامرة. وأضاف "أهنئ الحكومة على انطلاقها في مسار جديد وشجاع وعادل للاستيطان اليهودي في منطقة إي 1 ودفن فكرة إقامة دولة فلسطينية".

و"إي 1″ عبارة عن مشروع استيطاني ضخم يتضمن مصادرة 12 ألف دونم (الدونم الواحد يساوي ألف متر مربع) من الأراضي الفلسطينية لإقامة أكثر من 4000 وحدة استيطانية وعدة فنادق، لربط معاليه أدوميم بالطريق المؤدي إلى القدس الغربية.

ويحذر الفلسطينيون ودول، بينها أوروبية، من أنه من شأن المشروع منع أي إمكانية لتطبيق حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية)؛ لأنه سيعزل القدس الشرقية عن محيطها الفلسطيني، ويقسم الضفة الغربية المحتلة إلى قسمين. ويعود المخطط إلى عام 1994، ولكن منذ ذلك الحين يتم تأجيل تنفيذه بسبب ضغوط من الاتحاد الأوروبي والإدارات الأميركية السابقة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • إيبارشية بني سويف تدعو رعاياها لحضور اجتماع درس الكتاب المقدس
  • إسرائيل تستعد لبناء حاجز جديد على حدود الأردن
  • في عيد الفصح..إسرائيل تحذر اليهود من السفر إلى سيناء
  • في هذا الموعد.. إسرائيل تحذر من السفر إلى سيناء
  • لعنة الرسوم الجمركية.. الكنديون يعزفون عن السفر إلى أميركا
  • أكبر شركة طيران كندية تعلن تراجع عدد المسافرين للولايات المتحدة بنسبة 10%
  • كلفته 1.4 مليار دولار..إسرائيل تبدأ بناء عازل حدودي جديد مع الأردن
  • إسرائيل تصادق على شق طريق استيطاني بالقدس وحماس تدعو للمقاومة
  • بريطانيا تطلب من رعاياها في سوريا المغادرة بـأي وسيلة متاحة
  • ميلوني تدعو لتعامل «عقلاني» مع الرسوم الجمركية