نشر قسم الحوادث عددا من الأخبار والتقارير الهامة خلال الساعات الماضية كان أبرزها رصد للمسيرات الداعمة لغزة والمنددة بعنف الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين علاوة على عدة أخبار أخرى من بينها: 

 

مصر وفلسطين إيد واحدة.. هتافات دعم غزة تزلزل ميدان الحصري

 

 

شهد ميدان الحصري بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ضد الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد صلاة الجمعة.

 

 

الآلاف أمام النصب التذكاري يتظاهرون لنصرة فلسطين ورفض همجية الاحتلال| شاهد

 

احتشد الآلاف من المواطنين أمام النصب التذكاري بطريق النصر وظلوا يرددوا الهتافات المعبرة عن مشاعر الغضب تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة وشعبها، حاملين اعلام دولة فلسطين الشقيقة ، وذلك عقب صلاة الجمعة .

 

 

المصريون يحملون علم فلسطين أمام النصب التذكاري وسط هتافات معادية لإسرائيل|فيديو

 

‏توافد الآلاف من المواطنين على النصب التذكاري بطريق النصر وظلوا يرددوا الهتافات المعبرة عن مشاعر الغضب تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة وشعبها، حاملين اعلام دولة فلسطين الشقيقة ، وذلك عقب صلاة الجمعة .

 

انتشار أمني في ميت عقبة تزامنا مع انتخابات نادي الزمالك

 

تمركزت منذ الساعات الاولى من صباح اليوم الجمعة قوات من أمن الجيزة بمنطقة ميت عقبة تزامنا مع انتخابات نادي الزمالك وبدء توافد الناخبين للاشتراك في عملية التصويت.

 

نفخه حتى الموت.. تفاصيل انهاء حياة صبي من ذوي الهمم بـ كمبروسر بالجيزة

 

تجرد عامل من كل معاني الإنسانية عندما عاقب صبي من ذوي الهمم دون سبب حيث "نفخه" بوضع "كمبروسر هواء" داخل فمه حتى انهى حياته بالجيزة.

 

الرصاصة الطائشة وسيدة الدولار.. اعترافات صادمة للمتهمة بإنهاء حياة مهندس أكتوبر

 

بدموع تغرق وجهها سردت سيدة تفاصيل إنهاءها لحياة مهندس داخل سيارته بمدينة 6 أكتوبر مرددة: "والله ما كنت اقصد انا كنت بغير منه فلوس بس لدولار عشان اسافر لاخواتي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هتافات دعم غزة ميدان الحصري همجية الاحتلال المنصة الحصري النصب التذکاری

إقرأ أيضاً:

المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية

تطورات مثيرة شهدتها جلسة محاكمة فؤاد اليزيدي، على خلفية « إسكوبار الصحراء »، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، حيث نصب سعيد الناصري، المتهم هو الآخر في الملف، نفسه طرفا مدنيا في القضية، مؤكدا أنه تضرر ماديا ومعنويا من المتهم.

وأوضح المحامي مبارك المسكيني، دفاع الناصري، أن من حق موكله التنصب وطرح الأسئلة على اليزيدي.

بل وطالب دفاع الناصري بإجراء مواجهة بين موكله وفؤاد اليزيدي، إلا أن هيئة الحكم قررت إرجاء الطلب إلى حين الاستماع إلى سعيد الناصري. ومع ذلك، سمحت المحكمة للدفاع بطرح مجموعة من الأسئلة على اليزيدي، تركزت حول بيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي.

استفسره المحامي المسكيني: « متى تعرفت على سعيد الناصري؟ » فكرر نفس جوابه الذي أدلى به أمام المحكمة: « تعرفت عليه أواخر عام 2013، وعرفني عليه بعيوي ».

سأله: « ما هو اليوم الذي تعرفت عليه فيه؟ هل كان صيفا أم شتاء؟ » فأجاب فؤاد: « مرت 11 سنة، لا أذكر بالضبط ».

عاد ليسأله: « هل ما زلت متمسكا بأقوالك أمام الضابطة القضائية؟ » هنا اعترض دفاع اليزيدي، مؤكدا أن المحاضر مجرد بيانات أمام المحكمة. تدخل القاضي  وقال: « هل تؤكد جوابك أمام المحكمة؟ » فأجاب اليزيدي بنعم، مضيفا: « ما زلت أقول إن سعيد (الناصري) هو من طلب مني ذلك ».

استفسره دفاع الناصري عن تاريخ تكليفه ببيع الشقتين، فرد اليزيدي: « في صيف 2014″، مبرزا أن سعيد اتصل به هاتفيا.

وأضاف، ولكن في يوم اللقاء عند كاتبة الموثقة، أي اليوم الذي كان من المقرر أن يبرم عبد الصمد وعبد المولى، الراغبان في شراء الشقتين، العقود، اكتشف أن الشقتين مملوكتان لإسكوبار وليس للناصري.

وأكد اليزغ أنه التقى بسعيد وإسكوبار وزنطار وشخص آخر عند الموثقة، وأنه أعطى شيكا للمالي أمام أنظار الناصري. سأله المحامي: « كيف أعطيت شيكا للمالي وأنت تقول إنه كان معلوما لديك أن الشقتين للناصري؟ ».

فأجاب: « في 21 يوليوز 2014، علمت أن إسكوبار هو مالك الشقتين، أي في اللقاء المذكور لدى الموثقة، والمالي نفسه طلب مني الشقة الكبيرة له والصغيرة للناصري، ودفع شيك للموثقة كان كضمان ».

سأله المحامي المسكيني، « هل أعطيت مفاتيح للزبونين؟ » فأجاب اليزيدي: « لم « أعطِ أي مفتاح ».

في المقابل، واجه القاضي فؤاد اليزيدي، بأقوال إسكوبار في محضر الشرطة، وقال إن الشخص الماثل أمامه، وهو فؤاد، سبق له أن رافقه مع الناصري إلى مكتب الموثقة، وهناك بيعت شقتان من الشقق التي اقتناها سابقا من المدعو بعيوي.

رد اليزيدي، بأن المالي يكذب، فتارة يقول شقة وتارة يقول شقتين، وكيف يعقل أنه يقول إنه رأى شيكا أحمر وهو نفسه من طلب مني، إعطاء للموثقة شيكا كضمان للتحفيظ والتسجيل، ثم يعاد لي.

وأضاف اليزيدي، وهو يجيب على أسئلة المحكمة، جاءني توفيق زنطار وهو شخص مقرب من إسكوبار الصحراء، أعطيته مبلغ 250 ألف درهم وشيك باسمه وبعد ذلك، جاءني زنطار فأعطيته 200 ألف درهم، وأعطيت 200 ألف درهم للمالي، وأخيرا، 100 ألف درهم كتحويل بنكي لصالح توفيق زنطار.

كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري محكمة الاستئناف

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يصعد بالضفة ونزوح عشرات الآلاف من طولكرم وجنين
  • الجيش الإسرائيلي: هجوم بيت لاهيا استهدف أحد منفذي هجوم 7 أكتوبر
  • مظاهرات في العاصمة البريطانية لندن تندد بجرائم الاحتلال في فلسطين
  • بدء احتفالات المحافظة بعيدها القومي.. محافظ الفيوم يضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للشهداء
  • تحقيق: هكذا فشل الجيش الإسرائيلي في حماية نير عوز بـ7 أكتوبر
  • محافظ الفيوم يضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للشهداء بميدان قارون
  • تحقيق الاحتلال عن هجوم 7 أكتوبر في نير عوز: فشل ذريع بكل المقاييس
  • علماء فلسطين تدعو لنصرة الأقصى تدين تصاعد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحقه
  • بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
  • المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية