صدى البلد:
2025-03-04@07:00:45 GMT

في اليوم العالمي لهشاشة العظام.. 4 أطعمة تقوي الجسم

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

تعتبر العظام القوية مهمة جدًا لجسم صحي وتبقينا متيقظين، تلعب التغذية دورًا مهمًا في تكوين عظام قوية ولها تأثير عميق على صحتنا العامة، العظام القوية مهمة جدًا للنمو الشامل لجسمنا، ومع ذلك، فإن سوء التغذية وعادات الأكل والشيخوخة تجعل عظامنا ضعيفة، مما قد يؤدي لاحقًا إلى هشاشة العظام.

هشاشة العظام هي مشكلة مرتبطة بالعظام حيث تتأثر قوتها بسبب انخفاض كثافة العظام، بينما نحتفل باليوم العالمي لهشاشة العظام في 20 أكتوبر من كل عام، نقدم لك بعض المواد الغذائية التي يمكن أن تساعد في حمايتك من هشاشة العظام من خلال تقوية عظامك.

 

لماذا تحدث الحساسية الغذائية؟.. تفاصيل صادمة إسرائيل بينها.. تحذيرات لهذه البلدان من متغير كورونا الجديد في الشتاء |تفاصيل

-السبانخ

تعتبر السبانخ، من الخضار الورقية الخضراء، قوة غذائية تساهم بشكل كبير في صحة العظام، فهو غني بالكالسيوم الضروري لتقوية العظام، ويحتوي على فيتامين ك الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم، كما توفر السبانخ المغنيسيوم، وهو معدن ضروري لكثافة العظام، مما يجعله إضافة قيمة لنظام غذائي صحي للعظام.

-لبن

يشتهر الحليب بدوره في تعزيز العظام القوية وصحة الهيكل العظمي بشكل عام، وهو مصدر ممتاز للكالسيوم، وهو معدن أساسي ضروري لبنية العظام وقوتها. بالإضافة إلى ذلك، يوفر الحليب فيتامين د، الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم، مما يضمن نمو العظام بشكل سليم، ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام، إن تناول الحليب بانتظام يساهم بشكل كبير في الحفاظ على صحة العظام طوال الحياة.

-الجبن

الجبن هو منتج ألبان مشهور ومحبوب في جميع أنحاء العالم وهو مصدر غني بالكالسيوم الضروري لعظام وأسنان قوية، كما أنه يوفر البروتين والفوسفور وفيتامين د، وجميع العناصر الغذائية الحيوية لصحة العظام، يساعد الاستهلاك المنتظم للجبن في الحفاظ على كثافة العظام ومنع هشاشة العظام، مما يجعله إضافة قيمة لنظام غذائي صحي للعظام عند الاستمتاع به باعتدال.

-التين

التين عبارة عن جواهر طبيعية حلوة ومليئة بالكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، والتي تساهم في كثافة العظام وقوتها، تساعد هذه المعادن في الحفاظ على بنية العظام المناسبة، ومنع فقدان العظام، وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، إن إدراج التين في نظامك الغذائي يمكن أن يدعم صحة العظام بشكل عام ويعزز نظام الهيكل العظمي لديك.

المصدر: timesofindia.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العظام سوء التغذية هشاشة العظام كثافة العظام هشاشة العظام

إقرأ أيضاً:

تقرير يتحدث عن هشاشة سلاح الجو الفرنسي..الرافال لا تكفي

سلّط موقع "لو ديبلومات" الفرنسي الضوء على تقرير صادر عن المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية يثير مخاوف بشأن قدرة سلاح الجو الفرنسي على مواجهة صراع عالمي كبير ضد قوى عظمى مثل روسيا والصين.

وقال الموقع في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن هذه الوثيقة تكشف عن ثغرات هيكلية وعملياتية تهدد التفوق العسكري الفرنسي في المجال الجوي.

التقرير من إعداد الخبيرين العسكريين، المقدم أدريان غوريمان، والضابط السابق في سلاح الجو الفرنسي جان-كريستوف نويل، وهو يعمل حاليًا باحثًا في مركز دراسات الأمن التابع للمعهد الفرنسي للعلاقات الدولية.

تغيّر موازين القوى
وفقًا للتقرير، فإن تطور أنظمة الدفاع الجوي الروسية والصينية يقلص بوتيرة سريعة الفجوة التكنولوجية مع الغرب في مجال السيطرة الجوية. وتلعب الطائرات المسيرة المتطورة، والصواريخ الفرط صوتية، والأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، دورا محوريا في تغيير موازين القوى، مما يزيد من صعوبة حفاظ القوى الغربية على تفوقها الجوي.

وأشار التقرير إلى هذا التفوق الذي استمر منذ عام 1945 وحتى حرب الخليج الأولى، قد يكون الآن على وشك الانتهاء، حيث إن نزاعات العقود القادمة لن تكون فيها المقاتلات قادرة على تنفيذ مهامها بنجاح من خلال على التخفي عن الرادارات، بل سيكون من الضروري التفوق في تدمير الدفاعات الجوية للأعداء، وهو مجال تتخلف فيه فرنسا بشكل مثير للقلق.


وأضافت الوثيقة أن العقيدة العسكرية الفرنسية، التي كانت ترتكز تاريخيًا على الردع النووي وحماية الأراضي الفرنسية، قد تكون غير ملائمة لمواجهة صراع واسع النطاق.

مخزون الذخائر غير كافٍ
كما أوضحت الوثيقة أن إحدى أكثر النقاط إثارة للقلق مخزون الذخائر، إذ يُعتبر هذا العامل نقطة الضعف الحقيقية في سلاح الجو الفرنسي. وتعدّ الصواريخ جو-جو٬ وجو-أرض المتاحة غير كافية بشكل واضح، مما يحد من قدرة فرنسا على خوض صراع طويل الأمد.

ووفقًا لمؤلفي التقرير، فإن سلاح الجو الفرنسي لن يتمكن في حال اندلاع حرب، من القتال بكامل طاقته إلا لمدة ثلاثة أيام فقط، وذلك بسبب نقص الصواريخ.

بالنسبة لبعض أنواع الذخائر، مثل صواريخ ميتيور، فإن هذه المدة تنخفض إلى يوم واحد فقط من العمليات القتالية المكثفة. وقد تفاقمت هذه المشكلة بسبب تزويد أوكرانيا بالأسلحة، حيث تم سحب صواريخ "سكالب" و"أستر-30" من المخزون الفرنسي، مما أدى إلى وصول الاحتياطيات إلى مستوى حرج، دون وجود خطة واضحة لتعويض النقص.

وبعد مصادقة فرنسا على اتفاقية أوسلو بشأن الذخائر العنقودية في عام 2010، فقدت إحدى أهم مواردها الاستراتيجية لضرب الأهداف المنتشرة على مساحات واسعة.


وفي الوقت الحالي، يعدّ الحل الوحيد لتدمير البنى التحتية الحيوية، مثل مدارج المطارات التابعة للعدو، استخدام عدد كبير من الصواريخ البعيدة المدى، لكن هذا النهج يتطلب مخزونًا أكبر بكثير مما تمتلكه فرنسا حاليا، وفقا للتقرير.

التخلف التكنولوجي
إلى جانب مشكلة الذخائر، يسلط التقرير الضوء على مشكلة جوهرية أخرى، وهي غياب طائرة مقاتلة من الجيل الخامس. وبعد ظهور الطائرات الشبحية الأمريكية في التسعينيات، اعتمدت فرنسا بالكامل على طائرة رافال، وهي مقاتلة عالية الأداء، لكنها تظل طائرة وسيطة بين الجيل الرابع والجيل الخامس.

وحسب التقرير، يؤثر ذلك بشكل مباشر على الأداء العملياتي، حيث يواجه الطيارون الفرنسيون صعوبة في المنافسة عند إجراء التدريبات مع الحلفاء الذين يمتلكون طائرات مقاتلة من الجيل الخامس مثل إف-35.

واعتبر مؤلفا التقرير أنه في ظل غياب طائرات مقاتلة من الجيل الخامس، والنقص الحاد في الصواريخ بعيدة المدى، لن يكون سلاح الجو الفرنسي أكثر من مجرد قوة داعمة داخل تحالف عسكري في حال نشوب حرب واسعة النطاق.

مستقبل مقلق
أكد الموقع أن تقييم المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية واضح: سلاح الجو الفرنسي غير قادر حاليا على مواجهة صراع عالي الكثافة.


ويرى الموقع أن العوامل التي ذكرها التقرير يُظهر أن القوات الجوية الفرنسية في موقف ضعيف أمام التحديات المستقبلية، مقابل نجاح إيطاليا في اعتماد خيار استراتيجي مغاير من خلال مشاركتها في برنامج المقاتلة إف-35.

فمن خلال استحواذه على طائرات إف-35، بات سلاح الجو الإيطالي والبحرية الإيطالية يمتلكان طائرة مقاتلة من الجيل الجديد، مما يمكنهما من الحفاظ على دور قيادي في أي معركة قادمة، وضمان تكامل أفضل مع الحلفاء.

وختم الموقع بأن فرنسا إن لم تتمكن من سد فجواتها التكنولوجية واللوجستية، فإنها قد تفقد نفوذها داخل التحالفات الغربية مستقبلا، وقد تُجبر على لعب دور ثانوي في عالم أصبحت فيه الهيمنة الجوية تحدّيا صعبا للغاية. 

مقالات مشابهة

  • تقرير يتحدث عن هشاشة سلاح الجو الفرنسي..الرافال لا تكفي
  • خاص 24.. أضرار المشروبات الغازية على الإفطار في رمضان
  • أطعمة تعزز طاقة الصائم
  • اليوم العالمي للسمع.. «الصحة العالمية»: 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع
  • خبراء تغذية: أطعمة تساعد على الشبع خلال الشهر الفضيل
  • 8 فوائد لتناول كوب من اللبن الدافئ في السحور قبل الصيام
  • مخزومي في اليوم العالمي للدفاع المدني: على الدولة أن تعطي أهمية أكبر للعناصر
  • كثافة عالية من الزوار والمعتمرين بالمسجد الحرام في أول أيام رمضان.. فيديو
  • بمناسبة اليوم العالمي للدفاع المدني.. تحية تقدير من وزير الداخلية للعاملين في المديرية
  • 7 أطعمة تقهر النسيان.. تقوي الدماغ وتنشط الذاكرة