مصر ترد على اتهامات الإعلام الغربي بتحميلها مسؤولية عدم إدخال المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قالت وزارة الخارجية ، اليوم الجمعة، إن مسلسل استهداف مصر فى الإعلام الغربى واضح منذ بداية الأزمة.
وقال السفير أحمد أبو زيد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية في بيان عبر حساب الوزارة الرسمي على موقع "أكس" المعروف بـ "تويتر" سابقاً ، أن الإعلام الغربي يريد الترويج لسيناريو تهجير سكان القطاع من أراضيهم قسراً.
وأضاف السفير أبوزيد أن الإعلام الغربي يريد تحميل مصر مسئولية غلق معبر رفح الحدودي رغم أن إسرائيل استهدفته ٤ مرات وترفض دخول المساعدات.
ولفت السفير أبو زيد إلى أن اليوم يتم تحميل مصر مسئولية إعاقة خروج رعايا الدول.
واختتم المتحدث باسم وزارة الخارجية أن المعبر مفتوح ومصر ليست مسئولة عن عرقلة خروجهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلام الغربى الخارجية المصرية الخارجية المصري السفير أحمد أبو زيد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية المتحدث باسم وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
السعودية: لا حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين علي مواقع التواصل
أكد المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبدالله بن حمد الصولي؛ عدم وجود حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب وسائل إعلام سعودية؛ فقد حذَّر المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذباً، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مفتئة على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بالذكاء الاصطناعي.
وأكد أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية؛ فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة.
وشدد المتحدث الرسمي على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثقة لجهاز الشؤون الدينية، مؤكداً أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونبَّه المتحدث الرسمي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما.
كما دعا المتحدث جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وخلق لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي