الوطن:
2025-03-03@23:07:21 GMT

حملة للتبرع بالدم في شبين القناطر لدعم الفلسطينيين

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

حملة للتبرع بالدم في شبين القناطر لدعم الفلسطينيين

نظمت مديرية الصحة بالقليوبية حملة للتبرع بالدم، ضمن مبادرة 100 مليون صحة، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي بمركز شبين القناطر برعاية المجتمع المدني بشبين القناطر لصالح الأشقاء في فلسطين وضحايا العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة بمشاركة الأهالي الذين توافدوا للتبرع، بحضور محمد الكومي والدكتور محمد منير عامر ممثلين عن منظمات المجتمع المدني والقوى السياسية.

التبرع بالدم لدعم الفلسطينيين

وأوضح محمد الكومي، أمين إعلام حزب صوت الشعب لـ«الوطن»، أن حملة التبرع بالدم تأتي تضامنا مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من القوى السياسية على تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين، مشيرا أن الحملة تأتي امتدادا لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في تقديم الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين، مشيرا إلى أن عملية التبرع بالدم شهدت إقبالا كبيرا من المشاركين إيمانا منهم بالدور الكبير الذي يقدمونه لدعم الأشقاء الفلسطينيين خلال الفترة الحالية.

الدعم الفوري للدولة الفلسطينية

وأشار الدكتور حمودة الجزار، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن المديرية وحملة 100 يوم صحة يتضامنان إنسانيًا مع الشعب الفلسطيني والأحداث التي يشهدها قطاع غزة، مؤكدا أن فعاليات حملة التبرع بالدم مستمرة اليوم، كنوع من تقديم الدعم الفوري، والإغاثة الإنسانية للدولة الفلسطينية.

كما أشاد «الجزار» بدور القوى السياسية في تنظيم فعاليات الحملة، وحشد الأعداد الكبيرة من الأهالي للتبرع بمقر الحملة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حملات حملات تبرع تبرع بالدم فلسطين دعم فلسطين التبرع بالدم

إقرأ أيضاً:

تراجع نفوذ الجيش بالبرلمان الصيني.. حملة تطهير غير مسبوقة

نشرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، تقريرًا، يسلّط الضوء على تراجع تمثيل الوفد العسكري في البرلمان الصيني، وذلك نتيجة لحملة تطهير واسعة يقودها الرئيس، شي جين بينغ.

وقالت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ: "حجم الوفد العسكري في البرلمان الصيني المصغّر يتقلص نتيجة عمليات التطهير التي يقوم بها الزعيم شي جين بينغ قبل أكبر حدث سياسي سنوي في بكين".

وأوضحت: "سيبلغ عدد أعضاء الوفد العسكري في الجلسة العامة السنوية للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، التي ستُفتتح يوم الأربعاء، 267 عضوًا، بعد أن كان عددهم 281 عضوًا في عام 2023؛ حيث تم استبعاد أربعة عشر منهم بسبب تحقيقات الفساد".

وتابعت: "عانى الوفد العسكري، بما في ذلك ممثّلو جيش التحرير الشعبي الصيني والشرطة المسلحة الشعبية، من انخفاض عدد ممثليهم أكثر من أي وفد إقليمي أو حكومي أو قطاع صناعي آخر في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني".

وفي السياق نفسه، تؤكد البيانات على أن حملة شي على ما يصفه الحزب الشيوعي الصيني بـ"انتهاكات الانضباط" تؤثّر بشكل أكبر على القوات المسلحة مقارنة بأجزاء أخرى من المجتمع.

وأضافت الصحيفة أنّ: "عمليات التطهير ضد الفساد تأتي في الوقت الذي من المتوقع أن يعطي قادة الحزب الشيوعي الأولوية للاقتصاد هذا العام فيما يُعرف بـ"الدورتين"؛ أي الاجتماعات السنوية للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني والمؤتمر الوطني لنواب الشعب الصيني".


وأردفت: "تشعر بكين بالقلق من أن يؤدي ارتفاع الرسوم الجمركية الأمريكية إلى الإضرار بصادرات الصين المزدهرة، والتي عوضت الركود العميق في الاقتصاد المحلي خلال السنتين الماضيتين"، مشيرة: "من المتوقع أن يعلن القادة الصينيون عن هدف طموح يتمثل في نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5 في المئة، هذه السنة مدعومًا بتدابير تحفيزية أكبر".

وأكدت الصحيفة أنّ: "إبعاد العسكريين من المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني والمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني بسبب تحقيقات مكافحة الفساد هو تذكير بتركيز شي على تحسين الجيش الصيني في الوقت الذي تتنافس فيه البلاد مع الولايات المتحدة، على الهيمنة حول تايوان وبحر الصين الجنوبي".

وبحسب الأستاذ في جامعة تامكانغ التايوانية والباحث في شؤون الجيش الصيني،   لين ينغ يو، فإنّ: "خفض أعداد أفراد الوفد العسكري لن يكون له تأثير على المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، لكنه يسلط الضوء على استمرار شي في تأكيد سيطرته على القوات المسلحة".

وأضاف: "على الرغم من تعطيل المستويات القيادية لجيش التحرير الشعبي بأكمله، فإن الحملة لم يكن لها تأثير ملحوظ على قدرات الجيش ووتيرة العمليات؛ حيث يواصل الجيش زيادة الضغط على تايوان وينشر قواته في مواقع أبعد من الصين".

وأفادت الصحيفة أنّ: "بكين عزلت 10 مندوبين عسكريين من المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني قبل دورتي السنة الماضية، بعد أن بدأ شي في اتخاذ إجراءات صارمة ضد قوة الصواريخ، وهي الدراع العسكرية لجيش التحرير الشعبي المسؤولة عن الصواريخ بما في ذلك الصواريخ النووية، وبيروقراطية شراء الأسلحة".

ومنذ آذار/ مارس الماضي، فقد أربعة من كبار المسؤولين العسكريين الآخرين مناصبهم كمندوبين في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، بعد تورطهم في التحقيقات الآخذة في الاتساع؛ حيث تم استدعاء وزير الدفاع السابق لي شانغفو ونائب قائد جيش التحرير الشعبي الصيني السابق دينغ تشيبينغ في أيلول/ سبتمبر.

وفي كانون الأول/ ديسمبر، تم عزل سلف دينغ، يو هايتاو، والقائد السابق للبحرية في المنطقة العسكرية الجنوبية لجيش التحرير الشعبي الصيني، ولي بينغتشينغ، من مناصبهما أيضًا.


ومن المرجح أن يكون حضور جيش التحرير الشعبي الصيني في الجلسة العامة السنة المقبلة أقل من ذلك؛ فقد تم عزل مياو هوا، كبير المفوضين السياسيين في الجيش الصيني، عن مهامه كعضو في اللجنة العسكرية المركزية في نوفمبر/ تشرين الثاني، ورغم أن المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني  لم يعلن عن إقالته من منصبه كمندوب، إلا أنه من غير المتوقع أن يحضر الجلسة العامة.

وختمت الصحيفة التقرير بالقول إنّ: "المراقبين رصدوا اختفاء ثلاثة مندوبين عسكريين آخرين عن الأنظار مؤخرًا؛ فقد غاب كل من لي تشياو مينغ ووانغ تشونينغ، قائدا جيش التحرير الشعبي الصيني والشرطة المسلحة الشعبية".

واستطردت: "بالإضافة إلى يوان هواتشي، المفوض السياسي للبحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني، في اجتماعات رئيسية في كانون الأول/ ديسمبر وكانون الثاني/ يناير، وفقًا لما أظهرته لقطات وسائل الإعلام الحكومية الصينية".

مقالات مشابهة

  • ستارمر: سنواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا
  • رئيس الوزراء البريطاني يؤكد استمرار تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
  • تراجع نفوذ الجيش بالبرلمان الصيني.. حملة تطهير غير مسبوقة
  • أمانة جدة تدعم حملة جود المناطق 2 عبر الشاشات الرقمية وإضاءة المعالم
  • لجنة متابعة استقبال المصابين الفلسطينيين تؤكد توفير التخصصات الطبية الدقيقة للحالات الحرجة
  • غياث محمد غياث يدعم حملة «وقف الأب» بـ7 ملايين درهم
  • غياث محمد غياث يدعم حملة «وقف الأب» ب7 ملايين درهم
  • وكالة بيت مال القدس تطلق حملة تقديم وجبات إفطار للأسر المقدسية المعوزة بمناسبة رمضان
  • إيقاف الدعم النقدي حال عدم تقديم الإقرار السنوي.. تفاصيل
  • محمد جمعة النابودة يدعم حملة «وقف الأب» بـ20 مليون درهم