قيادي بحركة فتح: السيسي يقود المعركة من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين، القيادي بحركة فتح، إن مصر هى القلب النابض للأمة العربية، والدرع الواقي للقضية الفلسطينية، ومصر عندما تكون بخير يكون الجميع بخير.
الكرملين: كلام بايدن عن بوتين وحماس غير مقبول بتاتا المؤلفين والملحنين تدعو جموع الشعب المصري لنصرة القضية الفلسطيني أمام النصب التذكاري جهود الرئيس السيسيوثمن الحرازين، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "dmc"، اليوم الجمعة، موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي يقود المعركة من أجل انقاذ الشعب الفلسطيني وحماية القضية الفلسطينية، منوها بأن إسرائيل تشن هجومًا غاشمًا على الشعب الفلسطيني الأعزل.
ولفت إلى أن عدد الشهداء في فلسطين تخطى 4 آلاف شهيد، وأكثر من 13 ألف مصاب، حيث تمارس إسرائيل عقاب جماعي على الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن الرئيس السيسي لم يترك بابا إلا وطرقه من أجل حماية الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القيادي بحركة فتح جهود الرئيس السيسى عدد الشهداء في فلسطين فلسطين مصر الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يؤكد استعداد مصر لتسخير جميع الإمكانات لدعم التنمية وتحقيق تطلعات الشعب العراقي
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، السيد عمار الحكيم، رئيس تيار الحكمة الوطني العراقي، والوفد المرافق له، بحضور السيد حسن رشاد رئيس المخابرات العامة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس السيسي شدد خلال اللقاء على أهمية الحفاظ على أمن واستقرار العراق الشقيق، مشيراً إلى استعداد مصر لتسخير جميع الإمكانات اللازمة لدعم جهود التنمية وتحقيق تطلعات الشعب العراقي.
من جهته، أعرب عمار الحكيم عن تقديره للعلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين، مبرزاً الدور الريادي الذي تلعبه مصر في الحفاظ على أمن وإستقرار المنطقة ومصالح شعوبها، بالإضافة إلى تقديره للدعم المصري المستمر للعراق في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تطرق أيضاً إلى الأوضاع الإقليمية وتداعياتها، حيث تم التأكيد على ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بمراحله المختلفة، وتبادل الأسرى والمحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. كما تم التأكيد على أهمية بدء عملية التعافي المبكر وإعادة إعمار القطاع دون تهجير أهله الفلسطينيين، مع رفض إقتراحات تهجير الشعب الفلسطيني، لعدم تصفية القضية الفلسطينية وتجنب التسبب في تهديد الأمن القومي لدول المنطقة، كما تم في هذا السياق التشديد على أهمية إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية كونه الضمان الوحيد على التوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن اللقاء تناول أيضاً تطورات الأوضاع في سوريا، حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا الشقيقة، وحتمية إطلاق عملية سياسية تشمل كافة أطياف الشعب السوري، تنتهي بإقرار الدستور وإجراء الانتخابات، كما تم التأكيد على أهمية إنهاء الاحتلال للأراضي السورية. وفي هذا السياق، تناول اللقاء تطورات الأوضاع في المنطقة، حيث تم التأكيد على ضرورة مواصلة الجهود لاستعادة الاستقرار في دول الإقليم، وأهمية تجنب التصعيد ونشوب صراع إقليمي سوف تكون له تداعياته السلبية على جميع دول المنطقة ومقدرات شعوبها.