الرئيس السيسي يوجه 11 رسالة للعالم لدعم فلسطين: نرفض «العقاب الجماعي»
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
وجّه الرئيس عبدالفتاح السيسي، 11 رسالة أساسية خلال مباحثاته مع قادة الدول ورؤساء الحكومات، خلال الساعات القليلة الماضية، في إطار تكثيفه اتصالاته مع المجتمع الدولي لحقن دماء الشعب الفلسطيني، وجاءت أبرز رسائل الرئيس السيسي، كالآتي:
11 رسالة للرئيس السيسي لدعم الشعب الفلسطيني1- يجب سرعة إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة عبر معبر رفح.
2- يجب حماية المدنيين ومنع استهدافهم ودفع جهود التسوية العادلة للقضية الفلسطينية.
3- رفض سياسات العقاب الجماعي من حصار أو تجويع أو تهجير للفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر أو الأردن.
4- دعوات التهجير تحمل مخاطر بالغة على الأمن الإقليمي.
5- أطروحات استضافة سكان غزة في سيناء سيمثل خطورة على تصفية القضية الفلسطينية.
6- استضافة سكان غزة في سيناء سينقل المواجهات والمقاومة الفلسطينية لها بما يتعارض مع التزام مصر بالسلام.
الدفع نحو احتواء الموقف7- يجب تضافر جهود المجتمع الدولي للدفع باتجاه احتواء الموقف المتأزم ووقف التصعيد.
8- يجب إحياء مسار السلام على أساس «حل الدولتين».
9- سيتم إدخال المساعدات لقطاع غزة بشكل مستدام بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية الدولية وتحت إشراف الأمم المتحدة.
10- يجب إقامة دولة فلسطينية وفق مرجعيات الشرعية الدولية.
11- ينبغي تجنب امتداد التبعات الأمنية للصراع في غزة إلى المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطين الأمم المتحدة الرئيس عبدالفتاح السيسي الشرعية الدولية الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية المجتمع الدولي السيسي رسائل الرئيس السيسي دعم فلسطين غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الوفد: مراجعة موقف المدرجين بقوائم الإرهاب رسالة للعالم أجمع
عقب المهندس ياسر قورة، عضو الهيئة العليا والاستشارية العليا لحزب الوفد
توجيهات القيادة السياسية، على مراجعة موقف المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية، قائلا: “هو خطوة نحو تعزيز الأمن والاستقرار”.
وأوضح عضو الهيئة العليا والاستشارية العليا لحزب الوفد، أن قرار محكمة الجنايات برفع أسماء 716 شخصا من قوائم الكيانات الإرهابية يعكس التزام مصر بتعزيز حقوق الإنسان والحريات.
وتابع "قورة": “أن مراجعة موقف المدرجين على قوائم الإرهاب ليست مجرد إجراء إداري، بل هي عملية تتطلب دقة وموضوعية في تقييم الأنشطة والسلوكيات، فالكثير من الأشخاص قد يكونون قد توقفوا عن ممارسة الأنشطة الإرهابية أو قد يكونوا قد أعادوا تأهيل أنفسهم، مما يستدعي إعادة النظر في وضعهم”.
وأكد، على إن رفع الأسماء التي تثبت توقف نشاطها الإرهابي من تلك القوائم يعد بمثابة إعادة تأهيل اجتماعي ونفسي، ويعكس حرص الدولة على تعزيز قيم التسامح والاندماج.
وأوضح "قورة"، أن هذا القرار الذي يأتي متزامنا مع تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وهو ما يعزز الثقة بين الدولة ومؤسساتها الوطنية في جميع مناحي الحياة.
وأشار، إلى أن هذه المراجعة تعزز وتؤكد على مصداقية الدولة في محاربة الإرهاب كفكر وليس أشخاص، وتؤكد بما لا يدع مجال للشك أن الدولة المصرية تفتح ذراعيها للجميع ولا تتبنى سياسة القمع، بل تسعى إلى تحقيق العدالة من خلال الأدلة والشهادات.
وشدد، على أن هذا القرار يوضح للعالم اجمع احترام مصر المعايير القانونية والحقوقية في التعامل مع قضايا الإرهاب، وضرورة قيامها بدورها في دمج من يثبت توقفه عن ممارسة تلك الأنشطة في الحياة العامة، بالتزامن مع الاستمرار في مكافحة الإرهاب وأصحاب الفكر المتطرف.