الرئيس الفلسطيني يصل القاهرة لحضور قمة مصر الدولية للسلام
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
وصل مطار القاهرة الدولي، اليوم الجمعة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن ، للمشاركة في أعمال قمة مصر الدولية للسلام 2023، والمقرر إن تعقد غدا السبت في العاصمة الإدارية، وذلك بمشاركة العديد من الدول، لمناقشة خفض التصعيد فى قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
قالت مصادر مطلعة بمطار القاهرة، إن الرئيس الفلسطيني والوفد المرافق له وصل علي متن طائرة خاصة، وتم إنهاء إجراءات وصوله من الصالة الرئاسية بالمطار.
وأكد عدد من الدول المشاركة في قمة مصر الدولية للسلام المقرر عقدها في العاصمة الإدارية، السبت المقبل، وذلك استجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ووفقًا لما أعلنته قناة القاهرة الإخبارية تم تأكيد حضور زعماء كل من قطر وتركيا واليونان وفلسطين والإمارات والبحرين والكويت والسعودية والعراق وإيطاليا وقبرص إضافة إلى سكرتير الأمم المتحدة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [٩٨]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
تنوعات الكذبة البلغاء : الكذب القبيح حين يجر خلفه حبله القصير
كذبة الفتاة المصرية بالهجوم الوحوشي للسودانيين عليها وسريعاً
ما إنكشفت كذبتها وشرفت التخشيبة .
تنوعات الكذبة البلغاء : الكذب القبيح حين يجر خلفه حبله القصير
الإسلاموكوز حين اطلقوا كذبة النصر الخاطف على توأمهم وسريعاً
ما إنكشفت كذبتهم وشرفوا التخشيبة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [2]
الاسلاموكوز وإعلامهم : ظللتم تخدعون شعبكم ثلاثة عقود وخمس
وقد أخذكم ديسمبر بسلمية وأنتم ما زلتم تطبقون شعاركم أو ترق كل
الدماء ولكن خطة العبور تكتشفون أنها كانت إنتحاراً لشبابكم ليس إلا .
الاسلاموكوز وإعلامهم : ظللتم تخدعون شعبكم ثلاثة عقود وخمس
وأنتم مع هجمة العبور البرليفي تجعلون إعلامكم بشعاركم أو ترق كل
الدماء هللوا وكبروا للعبور اكتشفوا أنها كانت إنتحاراً لشبابكم ليس إلا .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. للتذكير بدون تاريخ
البرهان:-
نصبتك الوثيقة : رئيساً مؤقتاً لثلاثة عشر عضواً
ذكر وأنثى بتفويض ثورة لمجلس سيادة تشريفي
نصبت نفسك : رئيساً لعديدهم وبوصفهم عضواً
تراهم أربعين مليون سوداني بلا تفويض إنتخابي
[ إنتهي الدرس ماذا أنت فاعل يا..؟؟ ] .
[ لا للحرب .. نعم للسلام]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة