دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت، إلى التريث قبل العملية البرية في قطاع غزة، قائلا: "صبرا لدينا وقت".
رويترز: إسرائيل تخطط لعملية "وحشية غير مسبوقة" في غزةوكتب بينيت في منشور عبر منصة X (تويتر سابقا): "سحق، سحق، سحق. يجب أن يطلق جيش الدفاع الإسرائيلي النار على نطاق واسع ضد حماس لتمهيد الطريق أمام قواتنا".
وأضاف: "صبر. لدينا الوقت. لا تضع القوات في عجلة من أمرنا. لدينا تفوق جوي ومدفعي كبير والعدو يختبئ في الجحور والأنفاق".
לכתוש, לכתוש, לכתוש.
כמו שצריך.
צה״ל מפעיל אש בהיקפים גדולים נגד חמאס כדי לפלס את הדרך לכוחותינו.
סבלנות.
יש לנו זמן.
לא להכניס כוחות בחיפזון.
יש לנו יתרון אווירי וארטילרי עצום והאויב מתחבא במחילות ובמנהרות.
אני יודע שכולם רוצים כניסה מיידית, אבל תפקידנו לפעול נכון ולא… pic.twitter.com/WQtuMQM2cl
وذكرت قناة ABC NEWS أن الجيش الإسرائيلي حصل على الضوء الأخضر للتحرك في عملية برية ضد قطاع غزة.
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" نقلا عن مصادر إن إسرائيل حصلت على دعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لمواصلة المرحلة الثانية من التوغل البري في غزة.
هذا وقال نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، إن موسكو تعارض احتلال إسرائيل لقطاع غزة في حال شنت إسرائيل عملية برية في القطاع.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تلعفر حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة نفتالي بينيت
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر 2023
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إسرائيل لن تسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر 2023.
وأضاف "كاتس" في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الإثنين: "سنواصل تطبيق وقف إطلاق النار بشكل حازم في الشمال والجنوب".
وبدأ تحرك آلاف الفلسطينيين العائدين إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة، منذ صباح اليوم الإثنين، سيرًا على الأقدام عبر طريق شارع الرشيد نحو شمال قطاع غزة، فيما تحركت المركبات عبر شارع صلاح الدين.
وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد، 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.
يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.