موقف جريء لسوزان نجم الدين مع يهود أميركا أمام الكونغرس
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تصدرت النجمة العربية سوزان نجم الدين مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد مشاركتها في وقفة احتجاجية أمام الكونجرس الأمريكي من اجل وقف الحرب على غزة حيث شاركت بمظاهرة اعتصاميه جمعتها مع مئات اليهود الامريكيين الذين اعتصموا لساعات عديدة مطالبين بوقف الحرب القاسية.
ومن الولايات المتحدة الأمريكية، نشرت النجمة سوزان نجم الدين فيديو عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي وطالبت الجميع دون استثناء باستخدام أصواتهم المؤثرة تجاه القضية الفلسطينية.
و وجهت سوزان نجم الدين رسالة شديدة اللهجة إلى كل الجمهور والمتابعين ليسجلو مواقفهم ويستخدموا أصواتهم من أي مكان من خلال كل الوسائل للتعبير عن آرائهم المؤيدة للقضية الفلسطينية مؤكدة أن العدو الغاشم لن يستطيع إخفاء جميع الأصوات معها كونها ستكون الأقوى.
ويأتي ذلك إيمانا من سوزان نجم الدين أن دورها كنجمة لها تأثير أن تكون دائمًا صاحبة كلمة وصوت في القضايا الإقليمية والعربية على وجه الخصوص، وخدمة القضايا الانسانية في كل بقاع الارض لتكون الأكثر تأثيرً.
وتقول سوزان نجم الدين، إننا كعرب ورافضي الحرب في كل مكان بالعالم يجب أن يصل صوتنا، مشددة على أننا تظاهرنا ورفعنا العلم وصرخنا بكلمة الحق، والتي يجب يسمعها الجميع مها كان الثمن باهظ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة مواقع التواصل الاجتماعي الولايات المتحدة الامريكي أمام الكونجرس الحرب على غزة واقع التواصل الاجتماعي رسالة شديدة اللهجة
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".