الحل العادل في فلسطين من وجهة نظر ولي العهد السعودي.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان انه يجب الوصول لحل عادل وإقامة دولة فلسطينية على حدود 67.
وشدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، خلال فعاليات القمة الخليجية الآسيوية، على ضرورة تهيئة الظروف لعودة الاستقرار، والتوصل إلى الحل العادل، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967، ووقف العمليات العسكرية ضد المدنيين والبنية التحتية.
وأضاف: “إننا نشعر بالحزن إزاء تصاعد العنف الذي تشهده غزة اليوم، والذي يدفع ثمنه المدنيون الأبرياء، ونؤكد رفضنا القاطع لاستهداف المدنيين بأي شكل من الأشكال”.
وكان ولي العهد قد أكد دعم بلاده للتوصل إلى حل دائم للقضية الفلسطينية ونرفض استهداف المدنيين في غزة. كما أكد على أهمية تهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام.
وأضاف: “نؤكد رفضنا القاطع لاستهداف المدنيين بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة وضرورة وقف العمليات العسكرية وتهيئة الظروف لتحقيق السلام الدائم الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية”.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
غارة جوية للجيش في ميانمار تقتل عشرات المدنيين
أكدت الأمم المتحدة مقتل عشرات في غارة جوية شنتها قوات المجلس العسكري الحاكم في ميانمار على ولاية راخين بغرب البلاد قبل أيام، مع اقتراب دخول الحرب الأهلية فيها، من عامها الرابع.
وقالت حكومة الظل المدنية وجيش أراكان، وهو جماعة مسلحة عرقية في راخين تقاتل من أجل الحكم الذاتي للمنطقة، بأن الهجوم تسبب في مقتل العشرات.The company is accused of enabling human rights abuses by providing surveillance services and financial support to country’s military regimehttps://t.co/oVgX4KVS3p
— Myanmar Now (@Myanmar_Now_Eng) January 10, 2025وقالت حكومة الظل وبيان للأمم المتحدة في وقت متأخر، الجمعة، إن المجلس العسكري قصف قرية كياوك ني ماو بعد ظهر الأربعاء، ما أدى إلى تدمير حوالي 500 منزل، ومقتل أكثر من 40.ولم تتمكن رويترز من التحقق من صحة التقارير على الفور.
ولم يرد متحدث باسم الجيش على اتصالات هاتفية للتعليق. ويرفض المجلس العسكري الاتهامات بارتكاب أعمال وحشية ضد المدنيين، قائلاً إنه يحارب "إرهابيين".
وأصدرت جماعة جيش أراكان أسماء 26 قروياً مسلماً قالت إنهم قتلوا في الهجوم بالإضافة إلى 12 مصاباً.
وتشهد ميانمار اضطراباً منذ أطاح الجيش بحكومة أونغ سان سو تشي المنتخبة في 2021، ما أشعل الاحتجاجات الجماهيرية التي تطورت إلى تمرد مسلح واسع النطاق على جبهات متعددة.
وحث بيان الأمم المتحدة جميع الأطراف على الالتزام بتعهداتها بموجب القانون الإنساني الدولي.
وحث تحالف نشطاء في ميانمار يعملون على قطع الإيرادات عن المجلس العسكري، الحكومات الدولية على فرض عقوبات سريعة على الكيانات التي تزوده بوقود الطائرات.
وقال مولان، المتحدث باسم التحالف: "عندما يتوقف هذا الدعم فقط ستنتهي الضربات الجوية حتماً".