أحلام تدعو لغزة وتدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
حرصت المطربة الإماراتية أحلام، على دعم القضية الفلسطينية وشعبها، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”.
وكتبت المطربة أحلام، عبر حسابها قائلة : "اللهم احفظ إخواننا في غزة، اللهم أجبر قلوبهم جبرًا عظيم، يا الله اللهم ارحم شهداءهم واشفي جرحاهم".
آخر أعمال المطربة أحلام
يذكر ان طرحت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي، مؤخرًا ألبومها العراقي الأول الذي يحمل إسم “رزق الورد” وذلك عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وتضمن الألبوم 6 أغنيات تعاونت فيها مع أكثر من شاعر وملحن وموزع موسيقي، وهي:
“تعال نعوف”، كلمات محمد الواصف، ألحان على صابر، وتوزيع مهند خضر.
“رزق الورد”، كلمات محمد الواصف، ألحان على صابر، توزيع سيروس.
“وياك وياك”، كلمات ضياء جبارة حمود، ألحان هيثم علاء الدين، وتوزيع عثمان عبود.
“محد يعرف أخبارك”، كلمات محمد الواصف، على صابر، توزيع عثمان عبود.
“حظي”، كلمات حامد الغرباوي، ألحان هيثم علاء الدين، توزيع، عثمان عبود.
“وجه بغداد”، كلمات قصي عيسى، ألحان على صابر، وتوزيع عثمان عبود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احلام القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية المطربة احلام على صابر
إقرأ أيضاً:
علي فوزي يكتب: القضية الفلسطينية بين المطرقة والسندان
القضية الفلسطينية تواجه ضغوطًا شديدة ومتشابكة في ظل التحديات المستمرة، وهي بين "المطرقة" الاعتداءات المستمرة وسياسات الاحتلال الإسرائيلي، و"السندان" الانقسامات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية المعقدة.
فالاحتلال الإسرائيلي يستمر في سياساته التوسعية عبر الاستيطان في الضفة الغربية، والإجراءات القمعية في القدس وقطاع غزة، التي تزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، وسط دعم دولي متباين ومستمر لإسرائيل، خاصة من بعض القوى الكبرى.
من جهة أخرى، تعاني الساحة الفلسطينية من انقسامات داخلية بين الفصائل الرئيسية، مثل فتح وحماس، مما يُضعف الجبهة الداخلية ويحدّ من قدرة الفلسطينيين على الوصول إلى موقف موحد لتحقيق أهدافهم الوطنية. هذه الانقسامات تمنح إسرائيل فرصة لفرض سياسات جديدة دون معارضة موحدة.
وعلى الصعيد الدولي، تبدو الخيارات محدودة أمام الفلسطينيين، حيث تظل القضية الفلسطينية في ظل التوازنات الإقليمية الحالية، رهينة للصراعات والتحالفات السياسية التي غالبًا ما تتغاضى عن حقوق الشعب الفلسطيني.
ورغم أن العديد من الدول العربية تجدد دعمها للقضية الفلسطينية، فإن موجة التطبيع الأخيرة مع إسرائيل، دون تحقيق تقدم فعلي في ملف الدولة الفلسطينية، أضافت تعقيدًا جديدًا للمشهد.
بذلك، يقف الفلسطينيون بين مطرقة الاحتلال وضغوطه المتزايدة، وسندان التحديات الداخلية والعوامل الإقليمية والدولية، مما يجعل تحقيق الأهداف الفلسطينية تحديًا كبيرًا، يتطلب رؤية موحدة ودعمًا إقليميًا ودوليًا أكثر تماسكًا وفعالية.