«هذه حقيقتهم».. ياسمين عبد العزيز تدين جرائم الاحتلال
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
فلسطين.. في إطار حرص الفنانين والمشاهير العرب على دعم القضية الفلسطينية والتضامن مع أهالي فلسطين وغزة، يقوم البعض بتقديم المساعدات المالية وغيرهم يعلنون التضامن مع فلسطين وإدانة العدوان على قطاع غزة.
ياسمين عز تدين الاحتلالوفي وقت سابق اليوم، نشرت الفنانة ياسمين عبد العزيز، عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام" مقاطع فيديوهات مزينة بعبارة: «هذه حقيقتهم إذا كنتم قد نسيتم».
يظهر من خلال الفيديو عدد من الإسرائيليين الذين يحملون علم الكيان الصهيوني ويوجهون كلمات نابية إلى الفلسطينيين، ويتمنون لهم الموت، ويؤكدون أنّ نهاية الشعب الفلسطيني ستكون داخل مخيمات للاجئين.
اقرأ أيضاًمحافظ بورسعيد يشارك ٱلاف المصليين صلاة الغائب على أرواح شهداء غزة
القطاع الصحي في غزة يعلن خروج 7 مستشفيات من الخدمة تماما
إذاعات وتليفزيونات 42 دولة عربية وإسلامية وآسيوية في بث مشترك مع فلسطين.. غدا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية غزة ياسمين عبدالعزيز تضامن مع فلسطين
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن: نؤكد ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لتهدئة شاملة في المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك الأردن، على ضرورة الوقف الفوري للحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان، مشددًا على أهمية مضاعفة المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع.
ونوه ملك الأردن، على ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى تهدئة شاملة بالمنطقة وتجنب حدوث أزمة قد تؤدي إلى حرب مفتوحة.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ودمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، وآلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، وذلك بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.