فيديو| "شعب مصر خد القرار.. لازم نكسر الحصار".. آلاف المصريين يحتشدون دعمًا لفلسطين أمام المنصة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
رفع آلاف المصريين، اليوم، أعلام فلسطين ومصر أمام المنصة في مدينة نصر، دعمًا لفلسطين في جمعة “تحيا مصر لدعم فلسطين”، مرددين: “اضرب يا سيسي.. اضرب يا سيسي.. شعب مصر خد القرار.. لازم نكسر الحصار”
جاء ذلك بعد المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في حق الأطفال والنساء وكبار السن وكانت آخرهم قصف مستشفى المعمداني التي تخطى عدد القتلى فيها 3000 شخصًا.
وتوافد المواطنين باختلاف أعمارهم على المنصة حاملين أعلام مصر وفلسطين، وذلك تفويضًا للرئيس عبد الفتاح السيسي لحماية أمن مصر القومي واتخاذ إجراءات لدعم القضية الفلسطينية.
وانتفضت الجامعات المصرية ومحافظات مصر، الأيام الماضية احتجاجا على عملية القصف الإسرائيلية التى استهدفت مستشفى المعمدانى، وذلك اعتراضًا على جرائم الكيان الصهيوني وتأييدًا لموقف مصر والرئيس السيسي من القضية الفلسطينية إجمالا ومن الموقف الراهن حيال الأزمة التى اندلعت فى قطاع غزة على مدار الـ10 أيام الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين مستشفى المعمداني المنصة الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم فلسطين»: إسرائيل ليس لديها صلاحيات للتحكم في مصير «الأونروا»
قال الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إنّ الاحتلال الإسرائيلي ليس لديه صلاحيات في التحكم بمصير «الأونروا»، واصفا الأمر بـ«المهزلة»، موضحا أن دولة الاحتلال مثل باقي دول العالم ويجب أن تكون ملتزمة بقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأضاف «عبدالعاطي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل عليها الالتزام بالاتفاقات الدولية، لكن لم تفعل ذلك طوال فترة الصراع، مشيرا إلى أن هذا يعود للدعم الأمريكي المساند لإسرائيل، والنفاق الغربي الذي وصل حد الشراكة من قبل بعض الدول الاستعمارية، وظهر ذلك في حرب الإبادة الجماعية.
وتابع: «يجب أن يستمر عمل وكالة الأونروا وأن يُستدام عملها في خدمة اللاجئين الفلسطينيين، لكن رأت إسرائيل وأمريكا أن بقاء الوكالة هو شاهد على النكبة، ويعزز صمود الفلسطينيين، بالتالي بدأت محاولات شيطانتها واتهامها بالإرهاب».
ولفت إلى أنّ الأونروا تعتبر الشريان الرئيسي لتدفق المساعدات الأساسية وتوزيعها في قطاع غزة، إذ لعبت دروا كبيرا لتكون صديقة للشعب الفلسطيني.