البورسعيدية يهتفون : "خيبر خيبر يايهود .. جيش محمد سوف يعود"
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
إحتشدت أعداد غفيرة من كل أهالى بورسعيد بكافة إنتمائاتها السياسية والشعبية والسياسية فى ملحمة تأييد ومساندة للشعب الفلسطينى ، وقد تجمع البورسعيدية بساحة 3 يوليو بعدما طافوا بشوارع وميادين المدينة مرددين الهتافات العدائية للمحتل الإسرائلى "خيبر خيبر يا يهود .. جيش محمد سوف يعود " حاملين الأعلام المصرية والفلسطينية مطالبين كافة الدول الأوربية والأمم المتحدة ومجلس الأمن وكل المنظمات الدولية والإسلامية بالضغط على المحتل الصهيونى بوقف الإعتداءات على الشعب الفلسطينى وفتح ممرات آمنة لدخول المساعدات والعلاج لهم ووقف إطلاق النيران وهدم المنازل وقتل الأطفال والنساء بوحشية ، وخرج الآلآف عقب صلاة الجمعة فى مظاهرة التأييد والشجب والإستنكار لما يحدث فى قطاع غزة ورافعين اللافتات المؤيدة للشعب الفلسطينى والرافضة للقصف الإسرائيلي ورافضين التهجير لهم من أرضهم مع مساندة الرئيس عبد الفتاح السيسى بمنع أية محاولات للدخول للأراضى المصرى وتفويضه بإتخاذ كل التدابير التى تحافظ على أمن وسلامة الأمن القومى المصرى ، وأن فلسطين عربية وسيناء مصرية ، كما خرج عمال مصانع الإستثمار والمنطقة الصناعية للإنضمام للمسيرة المجمعة فى الميدان فى مظاهرة حب لفلسطين المحتلة .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب باتفاق لإطلاق المحتجزين لدى حماس
تظاهر آلاف الإسرائيليين مرة أخرى من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وقالت راشيل غولدبرغ بولين في تل أبيب، السبت: "إلى رهائننا الأعزاء، إذا كنتم تستطيعون سماعنا، الجميع هنا يحبكم. ابقوا أقوياء. واصمدوا".
Hamas has released a statement announcing that a female hostage being held in Gaza was killed in recent weeks. They say a second hostage was injured.
ABC News’ Lama Hasan reports. pic.twitter.com/fa6ZregcYG
وكانت حركة حماس أخذت ابنها هيرش غولدبرغ بولين (23 عاماً) أثناء مهرجان موسيقي في جنوب إسرائيل، وتم نقله إلى قطاع غزة، حيث يزعم أن مسلحي حماس قتلوه قبل حوالي 3 أشهر.
وفي تجمع قريب في المدينة الساحلية، تظاهر المئات مرة أخرى ضد حكومة إسرائيل، متهمين إياها بإطالة أمد حرب غزة دون سبب والمخاطرة بحياة المحتجزين المتبقين.
ويعتمد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو على شركائه في الائتلاف من اليمين المتطرف والأحزاب الدينية المتشددة من أجل بقائه السياسي، وهم يعارضون التوصل إلى صفقة مع حماس.
وفي القدس أيضاً، تظاهر المئات مرة أخرى من أجل التوصل إلى صفقة مع الحركة بما يؤدي إلى إطلاق سراح الذين تم أخذهم من إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي.
وبحسب التقديرات، فإن حوالي نصف المحتجزين المتبقين في قطاع غزة، الذين يبلغ عددهم حوالي 100 ما زالوا على قيد الحياة.