عاصفة بحر البلطيق تسبب فيضانات بألمانيا والدنمارك
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أدت عاصفة في بحر البلطيق إلى ظهور التقارير الأولى بشأن حدوث فيضانات، على طول السواحل الألمانية والدنماركية، صباح اليوم الجمعة، ومن غير المتوقع أن تصل العاصفة إلى ذروتها، حتى وقت متأخر من مساء اليوم.
وفي ألمانيا غرقت الشوارع بالقرب من الشاطئ، في المدن الساحلية: "فلنسبورج" و"كيل" و"لوبيك" و"فيسمار"، بالإضافة إلى نقاط واقعة بينها.
وتم تعليق خدمات العبارات في أجزاء من ألمانيا والدنمارك، بسبب العاصفة، التي من المتوقع أيضا أن تؤثر على أجزاء من جنوب السويد. وتم إلغاء حوالي 10% من الرحلات الجوية، بالفعل في مطار كوبنهاجن، صباح اليوم الجمعة.
وقالت آن فيزه، الخبيرة في هيئة الأرصاد الجوية الألمانية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) في هامبورج: "من المحتمل هبوب رياح قوية جراء العاصفة، على طول ساحل بحر البلطيق والجزر، حتى حوالي الساعة الثانية من صباح السبت".
وتتوقع الوكالة البحرية والهيدروجرافية الألمانية، أن تصل ذروة العاصفة الشديدة، في خليجي "كيل" و"لوبيك"، بعد ظهر ومساء اليوم الجمعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: هامبورج فيضان المانيا الدنمارك سواحل عاصفة بحر البلطيق
إقرأ أيضاً:
«الاستشارات الهندسية»: طول المورنوريل شرق وغرب النيل يبلغ حوالي 100 كيلو متر
تحدث الدكتور محمد الصادق عوف، مدير مركز الاستشارات الهندسية بهندسة المطرية جامعة حلوان، عن تفاصيل مشروع المونوريل الذي بدأ تشغيله التجريبي أمس، السبت، موضحا أن الفرق بين خطي المونوريل غرب النيل وشرق النيل، فالأول يبدأ من المهندسين بمحطة وادي النيل إلى الطريق الداشري والمنصورية والمريوطية ومدينة 6 أكتوبر بطول حوالي 35 كيلو متر.
وقال «عوف»، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، إن الهدف من خط المونوريل شرق النيل هو خدمة القاهرة الجديدة والعاصمة الإدراية ومدن شرق القاهرة، وبدايته في مدينة نصر عند محطة الاستاد وصولا إلى شارع التسعين مدينة القاهرة الجديدة، ثم في النهاية بالعاصمة الإدارية الجديدة التي تمثل مركز التحكم الرئيسي به بطول حوالي 56 كيلو متر، وعدد 22 محطة.
وأضاف أن إجمالي طول المورنوريل شرق وغرب النيل يبلغ حوالي 100 كيلو متر، والطاقة الاستعابية للمونوريل تبلغ تقريبا 600 ألف راكب في اليوم للخطين مع بعضهما البعض، مشيرا إلى أن ما حدث بالأمس هو تشغيل تجريبي بدون ركاب للخط الثاني «شرق النيل» في المسافة بين مركز التحكم والسيطرة في العاصمة الإدارية إلى محطة جامع المشير طنطاوي.
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب