قمة أوروبية أمريكية لتوجيه رسالة دعم للكيان المحتل.. تفاصيل
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
يستقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الجمعة قادة الاتحاد الأوروبي شارل ميشيل وأورسولا فون دير لايين في قمة تسعى إلى توجيه "رسالة وحدة" بشأن غزة وأوكرانيا على حد سواء.
وتأتي هذه القمة وسط أزمات متزايدة في العالم بينها حرب إسرائيل على غزة. ويريد القادة الأمريكيون والأوروبيون إظهار جبهة موحدة وتعزيز "الشراكة الاستراتيجية" بينهم.
ويسعى الجانبان إلى تجنب فتح جبهة ثانية مع "حزب الله" اللبناني، وحدوث تصعيد في المنطقة لا يمكن التنبؤ بعواقبه.
وقبل القمة، قال مسؤول أوروبي للصحافيين "من المهم خصوصا أن نضاعف جهودنا على جانبي المحيط الأطلسي لضمان عدم اتساع رقعة هذا النزاع إلى ما وراء حدوده".
ورأى أن القمة ستشكل فرصة "لتوجيه رسائل واضحة وموحدة إلى جميع أطراف النزاع"، تؤكد دعم إسرائيل وإرسال مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين العالقين في غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات اليوم الجمعة الرئيس الأمريكي الاتحاد الاوروبي الاوروبي حزب الله اللبناني الفلسطينيين قمة أوروبية المحيط الأطلسي
إقرأ أيضاً:
سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل".
وقال التقرير: في هذه المدينة السورية الهائلة في الجولان المحتل، يسود صخب من نوع آخر في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها أصبح السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة، وجهاً لوجه مع جنود إسرائيليين، بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة، التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.
وتابع: هذا الواقع فرضته الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فقد أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية، والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يقتصر دخول جنود الاحتلال على آلياتهم وأسلحتهم فقط، بل دمروا جزءًا كبيرًا من البنية التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.
بشير عبدالفتاح: الدول الغربية تسعى لدعم سوريا رغم الإرهابأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهالقصاص: انسحاب حزب الله من سوريا أحدث فراغًا أمنيًافض الاشتباكوأوضح أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أُبرم في عام 1974، دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وأصبح سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.