الآلاف يؤدون صلاة الغائب على أرواح الشهداء في فلسطين بالقليوبية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أدى، اليوم الجمعة، آلاف من المصلين في القليوبية صلاة الغائب على أرواح الشهداء في فلسطين، من الذين لقوا مصرعهم كشهداء جراء القصف المتواصل لجيش الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة على مدار 14 يومًا، رافعين أكف الدرعاة بالدعاء إلى الله عز وجل أن يقبلهم من الشهداء، وأن ينصر الشعب الفلسطيني الشقيق، وأن يقهر راية العدو المحتل.
و شهد مسجد ناصر ببنها بحضور الشيخ صبري ياسين مسئول الاتصال السياسي بوزارة الأوقاف أداء المئات من المصلين داخل صحن المسجد، وكذلك في الساحة المباشرة له، صلاة الغائب على أرواح الشهداء في فلسطين، كما تضرعوا إلي الله أن ينصر الشعب الفلسطيني على العدو المحتل، وأن يتغمد الشهداء برحمته ومغفرته، وأن يحفظ أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق.
فيما أوضح الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية أن الآلاف من أهالي القليوبية أدوا صلاة الغائب علي شهداء فلسطين عقب الانتهاء من صلاة الجمعة اليوم 20 أكتوبر،في جميع مساجد القليوبية كما شهدت مديرية الأوقاف بالمحافظة أداء الصلاة في عدد المساجد الرئيسية في 5 مساجد في مختلف أنحاء المحافظة بحضور قيادات وزارة الأوقاف حيث جري أداء صلاة الغائب فضلًا عن الدعاء بالشفاء للمصابين، وبأن يرفع الله البلاء عن غزة وأهلها.
مساجد القليوبية صلاة الغائب مساجد القليوبية تؤدي صلاة الغائب صلاة الغائب في مساجد القليوبية مساجد القليوبيةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهداء فلسطين قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي مساجد القلیوبیة صلاة الغائب
إقرأ أيضاً:
المبدعون لا يغادرون.. إهداء وثائقي «ما وراء الحشاشين» إلى أرواح منتجي «المتحدة» الراحلين
إيمانا بقيمة الإبداع ووفاء لمن ساهموا في صنعه، تهدي الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، فيلمها الوثائقي المرتقب «ما وراء الحشاشين» إلى أرواح الزملاء المبدعين الذين غادروا عالمنا، لكنهم تركوا بصمة خالدة في مسيرة العمل الإعلامي.
الفيلم إهداء خاص إلى أرواح المنتجين الفنيين حسام شوقي، تامر فتحي، فتحي إسماعيل، ومحمود كمال، الذين شكّلوا جزءًا لا يتجزأ من النجاح والإبداع داخل الشركة.
ومن المقرر أن يُعرض الفيلم للمرة الأولى غدا الخميس، في تمام الساعة العاشرة مساء، على شاشة قناة «الوثائقية»، ليأخذ المشاهدين في رحلة استثنائية تستكشف العالم المثير لجماعة الحشاشين، ويلقي الضوء على أسرارهم التي شغلت المؤرخين لقرون.
ما وراء الحشاشين ليس مجرد عمل وثائقي، بل شهادة على أن الإبداع إرث خالد، وأن من يساهمون في صناعته يبقون في الذاكرة والوجدان رغم الغياب.