الآلاف في اربد ينتصرون لفلسطين وغزة والمقاومة / فيديو وصور
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
#سواليف – خاص
خرج آلاف #المواطنين في #اربد بعد صلاة الجمعة اليوم من #المسجد_الهاشمي في مدينة #اربد في #مسيرة_حاشدة جابت شوارع وسط المدينة نصرة للمقاومة و #فلسطين ورفضا للعدوان الصهيوني على #غزة .
وندد المشاركون بجرائم و #مجازر الاحتلال #الاسرائيلي في قطاع #غزة .
وطالب المشاركون، بوقف العدوان على المدنيين العزل ودور العبادة والمستشفيات والمنازل وتوفير ممرات آمنة لإيصال جميع أنواع المساعدات للقطاع الذي يعيش أوضاعا إنسانية خطيرة، مؤكدين أن ما تتعرض له غزة حرب إبادة بشرية تتجاوز الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية.
وأكد المشاركون دعمهم وتأييد #المقاومة_الفلسطينية في مواجهة عدوان قوات الاحتلال، منددين بالصمت الدولي واصطفاف الادارة أمريكية إلى جانب الاحتلال ومشاركة الولايات المتحدة في العدوان على غزة.
وطالب المشاركون بفتح الحدود لدعم المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية.
وردد المشاركون هتافات، منها:
مين قال الشعب مات.. هيو بيحرق سفارات
وحدة وحدة وطنية.. عالظالم والصهيونية
تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواطنين اربد اربد مسيرة حاشدة فلسطين غزة مجازر الاسرائيلي غزة المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
دعوات شعبية أردنية لمسيرة حاشدة نصرة للأقصى يوم الجمعة
#سواليف
دعت ” #الحركة_الإسلامية” و”الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن” في #الأردن إلى تنظيم مسيرة مركزية يوم الجمعة القادمة (21 آذار/مارس) انطلاقاً من #المسجد_الحسيني في وسط العاصمة عمّان، نصرةً للمسجد الأقصى وتزامناً مع الذكرى السابعة والخمسين لمعركة “الكرامة” بين الجيش الأردني وجيش الاحتلال.
وأكد المهندس عمر رياض، رئيس “دائرة فلسطين” في “الحركة الإسلامية” وعضو “الملتقى الوطني”، أن تصاعد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك يستدعي حراكاً عاجلاً لنصرته.
وأشار رياض إلى أن “الاقتحامات المتكررة والسماح بأداء الطقوس ‘التوراتية’ في باحاته وفرض طوق عسكري حول المسجد تعيق وصول المصلين، وتمنع المرابطين من الاعتكاف خلال أول جمعتين من رمضان، مما يعكس سياسة الاحتلال القمعية تجاه المقدسات”.
مقالات ذات صلةوشدد رياض على أن “أبناء الأمة العربية والإسلامية لن يتركوا المسجد الأقصى وحيداً، فهو القبلة الأولى وعنوان الصراع مع العدو الصهيوني، ولأجله قامت معركة طوفان الأقصى”.
واعتبر رياض أن حكومة الاحتلال “اليمينية المتطرفة واهمة إذا اعتقدت أنها قادرة على تغيير هوية المسجد الأقصى من خلال فرض معادلات جديدة، حيث إن أبناء الأمة يفدون الأقصى بدمائهم وأرواحهم”.
كما أكّد على أهمية المشاركة في هذه المسيرة “لنؤكد أن القدس والمسجد الأقصى هما قضيتنا المركزية وبوصلة صراعنا، وأننا سنستمر في الدفاع عنهما مهما كانت التحديات. كما توصل المسيرة رسالة للاحتلال بأن من خاضوا معركة الكرامة دفاعاً عن الأردن لن يتوانوا عن خوض معارك الكرامة دفاعاً عن الأقصى”.
من جانبه، حذر الباحث المختص في الشأن المقدسي، زياد ابحيص، من أن ما قامت به قوات الاحتلال ومستوطنوه، يوم الأحد (16 آذار/مارس)، عبر مشاركة 555 مستوطناً في اقتحام ما يعرف بـ “عيد المساخر”، ينقل هذا الاقتحام إلى خانة محطات العدوان المركزي على الأقصى، الأمر الذي يسهم في تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، مما يستدعي التحرك العاجل لتعزيز الوجود الإسلامي في المسجد وحمايته من مخططات التهويد والتقسيم.