فيديو يظهر أعمال الإصلاح في معبر رفح تمهيدا لإدخال المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
(CNN)-- أظهر مقطع فيديو نشرته مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان "أعمال إصلاح وتمهيد الطريق بين الجانبين المصري والفلسطيني"، عند معبر رفح إلى غزة، بحسب منشور المؤسسة على موقع "إكس"، تويتر سابقا.
وبدأت السلطات المصرية، الخميس، في إزالة الكتل الإسمنتية عند مدخل المعبر استعدادا لفتحه، حسبما قال عدد من السائقين لشبكة CNN.
واصطفت شاحنات المساعدات التابعة للهلال الأحمر المصري، على الطريق السريع في العريش، استعدادا للانتقال إلى المعبر بمجرد فتحه، بحسب الصحفية أسماء خليل، التي كانت قريبة من الحدود، الخميس.
ويقع معبر رفح في شمال سيناء بمصر، وهو المعبر الحدودي الوحيد بين غزة ومصر، ويوجد على طول سياج يبلغ طوله 8 أميال (12.8 كيلومترا) يفصل غزة عن صحراء سيناء.
وقالت مصادر متعددة لشبكة CNN إن الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي وافق على فتح المعبر بعد التحدث مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لكن لم يعد من المتوقع فتحه، الجمعة.
كما ذكرت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان، نقلا عن مصادر، الجمعة، أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش سيتوجه إلى معبر رفح البري لعقد مؤتمر صحفي حول المساعدات الإنسانية المزمع دخولها الي قطاع غرة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: سيناء قطاع غزة معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
تبادل إطلاق نار على الحدود الأفغانية الباكستانية وغلق المعبر بين البلدين
قال مسؤولون باكستانيون، الإثنين، إن القوات الباكستانية والأفغانية تبادلتا إطلاق النيران خلال ليلة أمس عند المعبر الحدودي الرئيسي شمال غرب البلاد، والذي أغلق منذ أكثر من أسبوع بسبب نزاع بين الجارتين.
وأوضحت وزارة الداخلية في كابول إن أحد أفراد الأمن الأفغان قد قتل وأصيب آخر في حادث إطلاق النار بمعبر توركهام، والذي أغلق منذ 11 يومًا بسبب اعتراض باكستان على بناء أفغانستان موقعًا حدوديًا جديدًا هناك.
وبحسب الأسوشيتد بريس، صرح مسؤول باكستاني، بأن قوات الأمن التابعة لطالبان فتحت النار دون مقدمات في الساعات الأولى من يوم الاثنين، مستهدفة المركز الحدودي الباكستاني بأسلحة آلية.
وقال المسؤول إن الأفراد الباكستانيين ردوا بإطلاق النار.
وأشار المتحدث باسم وزارة الداخلية في كابول، عبد المتين قاني، إلى أن باكستان هي من بدأت أعمال العنف وأن شرطة الحدود الأفغانية حاولت حل الأمر من خلال الحوار، إلا أن الباكستانيون واصلوا إطلاق النار لتدخل القوات الأفغانية في وضع دفاعي.
وتسبب الحادث في توقف حركة النقل الحدودية وتوقف آلاف الشاحنات والمركبات على جانبي معبر تورخام، مما تسبب في ترك الناس عالقين في ظروف شتوية قاسية.