عبّر الفنان السوري القدير، ياسر العظمة، عن تضامنه مع أهالي غزة في ظل الصراع الحالي مع إسرائيل، بنشره كلمات مؤثرة على حسابه في "إنستغرام".
ياأهلنا في غزة
أنتم في القلب والعين pic.twitter.com/sxcdKgVfHP
— Yaser Alazmeh ياسر العظمة (@YaserAlazmeh) October 19, 2023
وكتب ياسر العظمة في المنشور: "مابعرف كيف بدي ابدأ الكلام .
. لساني ارتبط وماعم أعرف اختار الألفاظ. المصاب كبير.. تتضاءل أمامه المعاني، وتنكمش الحروف. ياترى يلي عم يصير بغزّة حقيقي ولا وهم؟ واقع ولا كابوس؟
معقول تندفن غزّة تحت الأنقاض، ويتشرد شعبها و يتهجر قسرا من قبل عدو شيطاني صهيوني.. لا قلب له ولا رحمة لديه. معقول تنقصف المشافي بالقنابل وكأنها قلاع عسكرية! وتندك المدارس بالصواريخ وكأنها مستودعات أسلحة! وتنباد العوائل وتتفجر البيوت كأنها أوكار مجرمين!". إقرأ المزيد
![](data:image/png;base64,iVBORw0KGgoAAAANSUhEUgAAABAAAAAJCAQAAACRI2S5AAAAEElEQVR42mNkIAAYRxWAAQAG9gAKqv6+AwAAAABJRU5ErkJggg==%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20%20)
![](https://www.arabianews24.net/NewsImage/640/aHR0cHM6Ly9tZi5iMzdtcnRsLnJ1L21lZGlhL3BpY3MvMjAyMy4xMC9vcmlnaW5hbC82NTMwZTFjZjRjNTliNzdlOTQwOTU0MjAuanBn)
احتجاجا على صمت منظمة الأمم المتحدة .. لطفي بوشناق يعلن تخليه عن لقب سفير النوايا الحسنة لديها
وأضاف: "ياأهالي غزّة الصامدين في أرض فلسطين الغالية. لايعرف معنى الوجع إلا من ذاق آلامه.. ولاقسوة التشرد إلا من هجّر وأبعد عن أهله وأوطانه، ولالوعة الفقد إلا من خسر أهليه وذويه. من سوريا وشعبها الذي يشاطركم أحزانكم ومآسيكم، كل دعم وتعاطف وإكبار".
كما نشر مقطع فيديو سابق من سلسلة "مرايا"، يصوّر مشهدا تمثيليا يتحدث عن أهداف الغرب وتسويقهم المضلل لحضارات العرب وتاريخهم المشرّف. كما دعا فيه الحكومات العربية لإنشاء محطات بث للصورة الحقيقية عن عالمنا العربي، ونشر المعلومات الصحيحة عن الواقع.
يذكر أن ياسر العظمة لطالما تحدّث عن هموم الأمة العربية وألقى الضوء على أهميتها في مسلسله الشهير "مرايا".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
الحرب على غزة
طوفان الأقصى
فنانون
قطاع غزة
مشاهير
إقرأ أيضاً:
نجلُ نصرالله يكشف أسراراً عن والده.. موقف مؤثر حصل!
كشف السيد جواد نصرالله، نجل الأمين العام لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله، تفاصيل جديدة عن والده قبل وبعد استشهاده بغارة إسرائيلية طالت الضاحية الجنوبية لبيروت يوم 27 أيلول الماضي. وأكد
نصرالله استشهاد والده وذلك خلافاً لما يُقال عن أن السيد نصرالله ما زال حياً، وأضاف: "لقد رأيتهُ على المُغتسل وكنت بين الذين عملوا على دفن جثمانه كوديعة". وأوضح نصرالله أنَّ "والده حتى العام 2006 لم يكُن يمتلك منزلاً خاصاً"، وقال: "كان دائماً يُوصيني بأن أكون أباً لإخوتي". وتابع: "في آخر لقاء بين السيد ووالدتي ولحظة توادعهما، أخبرها بأنَّ هذا اللقاء سيكون الأخير وقال لها (نحن منستودع، هي آخر مرة بتشوفيني معش نلتقى)". وأكمل: "السيد الشهيد كان بالمواجهة واستُشهد أثناء إدارته للمعركة، وما من وصف يمكن أن يفيه حقه". وكشف نصرالله أنه كان في أوقاتٍ كثيرة يتابع خطابات والده بشكل مباشر من المكان الذي كان يتواجد فيه الأخير.