إيزابيل أدجاني تواجه السجن بتُهم مشينة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تواجه النجمة السينمائية والمغنية الفرنسية إيزابيل أدجاني خطر السجن 18 شهراً، في قضية اتهامها بالاحتيال الضريبي المشدّد وغسل الأموال.
وطلبت النيابة العامة المالية الوطنية الفرنسية سجن أدجاني (68 عاماً) سنةً ونصف السنة مع وقف التنفيذ وتغريمها 250 ألف يورو، خلال جلسة محاكمتها غيابياً في باريس.
وأكّد المدّعي العام المالي أن “اسم إيزابيل أدجاني لا يهم كثيراً في نهاية المطاف. فشهرتها لم تكن سبباً إضافياً ولا عائقاً أمام الملاحقة القضائية”، وذكّر بأنها “هي مواطنة خاضعة لواجبات قبل أن تكون شخصية عامة”.
ويشتبه في أن الممثلة، البالغة من العمر 68 عاماً، صرّحت عن تبرع حصلت عليه على أنه قرض عام 2013، واتخذت محل إقامة وهمياً في البرتغال عامَي 2016 و2017، فضلاً عن غسل أموال عبر الولايات المتحدة عام 2014.
وطلب وكلاء الدفاع عن إيزابيل أدجاني تأجيل المحاكمة معلّلين طلبهم بحرصها على “شرح موقفها” أمام هيئة المحكمة، لكنها نظراً لإصابتها “بحالة مرضية حادة” لم تتمكن من القدوم من الولايات المتحدة لحضور الجلسة، غير أن المحكمة ردّت هذا الطلب معتبرةً أن “من غير المؤكد بدرجة كافية أن أدجاني كانت تنوي حقاً الحضور”.
main 2023-10-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إیزابیل أدجانی
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. خالد داوود: هاريس تواجه صعوبات أمام ترامب المخضرم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خالد داوود، مدير تحرير الأهرام ويلكي، إن الموقف يميل إلى المرشح الجمهوري دونالد ترامب مقارنة بالمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في استغلال الظروف، لأن "ترامب" معتاد على خوض الانتخابات الرئاسية والترشح منذ عام 2015 أي منذ 9 سنوات بينما "هاريس" عمرها في السباق الانتخابي 16 أسبوعا فقط، بالتالي مهمتها كانت أصعب بكثير مقارنة بترامب المخضرم.
وأضاف "داوود"، خلال لقاء مع الإعلامي عمرو خليل، على قناة القاهرة الإخبارية، أن التقليد بأن الرئيس الأمريكي الذي يخدم في البيت الأبيض لمدة يخوض الانتخابات لمدة ثانية، كان هذا الأمر معلوما إلى حد ما بالنسبة للرئيس الأمريكي جو بايدن.
ولفت الى أن فكرة أن الرئيس الأمريكي جو بايدن متقدم في العمر ليست مفاجأة للجميع، لكن ما حدث أن الرجل بسبب عوامل السن وأسباب أخرى تدهور الوضع بالنسبة له وكانت القشة التي قسمت ظهر البعير، هي المناظرة في 27 يوليو الماضي، والتي كان فيها بايدن وكأنه مغيب عن الوعي، غير قادر على استكمال الجمل، بالتالي قيادات الحزب الديمقراطي طلبت من بايدن الرحيل من منصبه.