إغلاق مطعم في فرنسا بسبب حماس!(فيديو)
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أغلقت الشرطة الفرنسية مطعم “CHAMAS TACCOS” بعد تعرّض الحرف (C) في لافتته المضيئة لعطل حال دون إضاءته، ما جعل اسم المطعم يبدو وكأنه يتضمن كلمة “حماس”.
وقعت الحادثة مساء الأربعاء في بلدة فالانس، وانتشرت عبر مواقع التواصل، بعد تصويرها من قبل عمال في المطعم.
ويظهر المقطع المصور مجيء الشرطة بناء على شكوى قدمها سكان المنطقة المحيطة بالمطعم.
ويقول أحد العمال إن الحرف (C) معطّل منذ 6 أشهر وليس أمراً جديداً، فيما بيّنت الشرطة أن المطعم سيبقى مغلقاً حتى إصلاح العطل.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الفرنسية حظرت، بقرار اتخذته في 12 أكتوبر الجاري، “جميع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين”، بزعم أنها “يمكن أن تخلّ بالنظام العام”.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الدفاع الفرنسية تعلن اكتمال تدريبات 2300 مقاتل أوكراني على أراضيها
فرنسا – أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، اليوم الجمعة، أن قواتها المسلحة أكملت تدريب لواء أسلحة مشترك بنحو 2300 عسكري أوكراني على أراضي فرنسا.
وجاء في بيان نشرته الوزارة عبر حسابها على منصة “إكس” أن “أول لواء أسلحة مشترك تم تدريبه وتجهيزه في فرنسا أنهى تدريباته”، وأرفقت المنشور بمقطع فيديو يظهر فيه جنود أوكرانيون يقومون بمناورات قتالية مختلفة باستخدام المدفعية الفرنسية وأسلحة أخرى.
وقامت فرنسا بتدريب لواء مكون من 2.3 ألف جندي أوكراني من اللواء 155 للقوات المسلحة الأوكرانية، بما في ذلك ثلاث كتائب مشاة، وسلاح الهندسة والمدفعية، والمراقبة الأرضية والجوية والاستطلاع، وأشرف 1500 جندي فرنسي على تدريب القوات الأوكرانية.
ويوم أمس الخميس، زار وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو ووزير الخارجية جان نويل بارولت قاعدة عسكرية في مقاطعة مارن شرقي فرنسا، حيث يجري أفراد الجيش الأوكراني تدريباتهم.
وسبق أن أكدت روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية السلمية للصراع، وتشرك دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع، وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا للجيش الروسي.
ووفقا له، فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، ولكن أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
وأكد الكرملين أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة من الغرب لا يساهم في تقدم المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي عليها.
المصدر: RT