توافد مئات المواطنين على ميدان الحصري للمشاركة في مسيرات نصرة غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
توافد مئات المواطنين على ميدان الحصري، وذلك لأداء صلاة الجمعة ثم الخروج في مسيرات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة.
وتعالت هتافات المواطنين تعبيرا عن الغضب مما يلحق بالفلسطينيين في قطاع غزة وأنحاء الأراضي الفلسطينية من ضربات الكيان المحتل.
ونشرت مديرية أمن الجيزة منذ فجر اليوم الجمعة خدمات أمنية مكثفة بميدان الحصري استعدادا لاستقبال الاف المواطنين استجابة لدعوات المسيرات الاحتجاجية على العدوان الصهيوني في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدان الحصري الحصري غزة مسيرات نصرة غزة نصرة غزة المواطنين
إقرأ أيضاً:
إجراءات أمنية مشددة بالفاتيكان مع توافد 200 ألف شخص لوداع البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتواصل الاستعدادات المكثفة في الفاتيكان استعدادًا لجنازة البابا فرنسيس، التي تُقام في ساحة القديس بطرس في روما. مع توافد أكثر من 200 ألف شخص منذ يوم الأربعاء الماضي، شهدت المنطقة إجراءات أمنية غير مسبوقة لضمان سلامة الزوار والوفود الرسمية التي بدأت بالوصول تباعًا من مختلف أنحاء العالم.
إجراءات أمنية مشددة لحماية الجنازة
في إطار الاستعدادات الأمنية، تم نشر قناصة على الأسطح في محيط ساحة القديس بطرس، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة في وضع الاستعداد في السماء، لضمان تأمين المكان في هذا الحدث التاريخي. السلطات الفاتيكانية أكدت على أن الإجراءات الأمنية ستظل مشددة طوال أيام المراسم، مع وجود تعزيزات من قوات الأمن الإيطالية وحراس الفاتيكان.
حظر رسمي لالتقاط السيلفي: احترامًا للمناسبة
وفي خطوة تهدف إلى الحفاظ على قدسية المناسبة، فرضت السلطات الفاتيكانية حظرًا رسميًا لالتقاط السيلفي خلال مراسم الجنازة. وقد شددت السلطات على ضرورة احترام جو التأمل والاحترام الذي يعم المكان، وناشدت الزوار بالتركيز على الصلاة والذكرى الطيبة للبابا الراحل.
توافد الوفود الرسمية: دول العالم تودع البابا
مع استمرار توافد المؤمنين، بدأت الوفود الرسمية بالوصول تباعًا للمشاركة في قداس الجنازة. رؤساء الدول، أساقفة الكنيسة الكاثوليكية، والكرادلة من مختلف أنحاء العالم توافدوا على روما لتقديم تعازيهم والمشاركة في وداع البابا فرنسيس، الذي كان يعتبر رمزًا للسلام والرحمة.
إحياء ذكرى البابا فرنسيس
يُتوقع أن تُشارك العديد من القيادات الدينية والسياسية في المراسم الكبرى التي تُعتبر لحظة فارقة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. ويُعبر المؤمنون عن حزنهم العميق على فقدان البابا فرنسيس، الذي خلف وراءه إرثًا من السلام والمحبة على مر السنين.