فرصة.. أشهر سيارة فيات فى مصر بـ 33 ألف جنيه فقط
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
لاشك أن أيقونة فيات الشهيرة 128 من أكثر سيارات الصانع الإيطالى العريق، والتى ظلت على مدار عقود من الزمان منتشرة فى الشوارع المصرية، لذلك تحظى بقبول وشعبية طاغية، ولازالت تباع حتى الآن فى سوق المستعمل.
وفقاً لمنصة بيع السيارات المستعملة الأكثر شهرة فى مصر “أونلاين”، يوجد عرض على فيات 128 موديل 1987 بـ 33 ألف جنيه فقط.
جاءت السيارة فيات 128 موديل عام 1987 بمحرك مكون من 4 أسطوانات "4سلندر" تبلغ سعته 1100 سي سي، يولد قوة قدرها 47 حصانا، متصل بناقل حركة يدوي الأداء "مانيوال" من 5 سرعات ، مع معدل استهلاك الوقود 7 لتر لكل 100 كيلو متر.
أما المقصورة الداخلية للسيارة فيات 128 موديل 1987 بالرغم من حجمها الصغير إلا أنها تتيح مساحة داخلية رحبة، إضافة إلى عجلة قيادة تقليدية وعدادات قراءة بسيطة، وفقاً لمالك السيارة فقد بلغ عداد فيات 128 موديل 1987 أكثر من 200 ألف كيلو متر، وحصلت على دهان كامل للتجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيات السيارات المستعملة فيات 128 مستعملة
إقرأ أيضاً:
وزير التموين للنواب: مشروع جمعيتي وفر أكثر من 25 ألف فرصة عمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، إن قطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لم يعد مجرد وسيلة لتوفير فرص العمل فقط، بل أصبح مكونًا استراتيجيًا في بناء اقتصاد أكثر شمولًا وعدالة، ورافدًا حيويًا في دعم الإنتاج المحلي، ودمج القطاع غير الرسمي في الاقتصاد الرسمي، وتقليص الفجوات التنموية بين المحافظات.
جاء ذلك خلال مشاركته في اجتماع لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب، برئاسة النائب محمد كمال مرعي.
تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
وأوضح الوزير أن الدولة المصرية، في إطار اهتمامها بهذا القطاع الحيوي، أصدرت حزمة من التشريعات المهمة التي خلقت بيئة محفزة، وعلى رأسها: القانون رقم 152 لسنة 2020 بشأن تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، والذي وفر حوافز ضريبية وغير ضريبية، ومظلة تمويلية متكاملة، مشيرا إلى أن الوزارة أصدرت القرار الوزاري رقم (131) لسنة 2023 بإنشاء وحدة متخصصة داخل ديوان عام الوزارة لإدارة هذا القطاع، ومتابعة تنفيذ السياسات والمبادرات، وضمان التنسيق مع الجهات المعنية بما يحقق فاعلية الأداء والأثر المرجو.
واستعرض الدكتور الوزير عددًا من المشروعات الناجحة التي تبنتها الوزارة لخدمة أهدافها التنموية، وأبرزها: مشروع “جمعيتي” الذي انطلق عام 2016 وأسفر عن إنشاء أكثر من 8500 منفذ تمويني في مختلف المحافظات، وفرّت أكثر من 25 ألف فرصة عمل مباشرة، بالإضافة إلى فرص غير مباشرة، مع دمج هذه الوحدات ضمن المنظومة التموينية، ومشروع السيارات والمنافذ المتنقلة، والذي وفّر 300 سيارة تسويقية للوصول إلى المناطق الأكثر احتياجًا، مما ساعد على خلق نحو 600 فرصة عمل مباشرة، ومشروع شباب الخريجين لتوزيع أسطوانات البوتاجاز، الذي أسفر عن توفير 2414 سيارة، وخلق ما يقرب من 4824 فرصة عمل مباشرة، بخلاف الآلاف من فرص العمل غير المباشرة.
وأكد الوزير أن الوزارة تولي أهمية خاصة لتعزيز الشراكة مع لجنة المشروعات وكافة مؤسسات الدولة المعنية، والعمل على تذليل العقبات أمام الشباب، وتوفير التمكين الفعلي لهم، انطلاقًا من إيمان الدولة بأن تنمية هذا القطاع تمثل حجر زاوية في بناء اقتصاد مرن ومستدام، مشددا على التزام وزارة التموين والتجارة الداخلية بتطوير أدواتها وآلياتها بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لتعزيز النمو الاقتصادي، وتوسيع قاعدة المستفيدين من برامج الدعم والمشروعات الإنتاجية، وتمكين الشباب للمساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع.