توافد المواطنين أمام المنصة للمشاركة في وقفة التضامن مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
بدأ المواطنين، من قليل، التوافد على شارع النصر أمام المنصة، للمشاركة في الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني، تعبيرا عن الرفض التام للعدوان الإسرائيلي وقتل الأبرياء فى قطاع غزة.
وهتف المواطنين المشاركين هتافات: «بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين، إحنا معاك ياريس، فوضناك يا سيسي».
ووفقا لدعوات العديد من رجال الفن والرياضة والسياسة لإقامة وقفة كبرى بعد صلاة الجمعة اليوم، من المتوقع أن يزداد عدد المواطنين في هذه الوقفة التضامنية الكبرى.
يأتي ذلك في إطار استمرار الدعم للقضية الفلسطينية يوميا بأشكال كثيرة ومن ضمنها الوقفات التضامنية وتقديم المساعدات للأشقاء إضافة إلى حملات التبرع بالدم.
اقرأ أيضاًتؤدى اليوم في 120 مسجدا على شهداء فلسطين.. كيفية أداء صلاة الغائب
مصدر فلسطيني: الإصلاحات في معبر رفح قد تؤجل فتحه اليوم
فيديو يرصد إصلاح المعدات المصرية الطريق من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال القضية الفلسطينية التضامن مع فلسطين وقفة تضامنية وقفة مع الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
أكد الإعلامي أحمد موسى أن البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، كان محبًا لمصر والسلام، مشيرًا إلى عمق العلاقة التي ربطت بينه وبين رموز العالم الإسلامي، وفي مقدمتهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إنه التقى بالبابا فرنسيس خلال زيارة أجراها برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الفاتيكان عام 2014، موضحًا أن اللقاء ترك انطباعًا إنسانيًا قويًا لدى الجميع.
وأشار إلى أن البابا فرنسيس زار مصر رسميًا في عام 2017، وخلال الزيارة عبر عن تقديره الكبير لمكانة مصر الحضارية، قائلًا:"مصر أم الدنيا وأرض الحضارات"، في رسالة واضحة عن حبه وتقديره لهذا البلد.
وأضاف موسى أن بابا الفاتيكان كان دائم الدفاع عن القضايا الإنسانية، خاصة القضية الفلسطينية، وساند المستضعفين واللاجئين والفقراء في أنحاء العالم، مؤكدًا أنه كان رجل سلام بامتياز.
ولفت إلى أن البابا فرنسيس دائمًا ما تحدث عن مصر باعتبارها بلدًا لا يفرق بين مواطنيه، مشيدًا بوحدتها الوطنية وتلاحم شعبها.
وتابع: "وقع البابا فرنسيس والإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب على وثيقة الأخوة الإنسانية خلال زيارة البابا لمشيخة الأزهر، مشيرًا إلى أن العلاقة بين الرجلين كانت قوية وإنسانية، حيث كان الطيب يُشير إليه دائمًا بـ صديقي العزيز.