المصانع واعداد السيارات أبرز أسباب زيادة التلوث.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
يستيقظ المواطنون بين فترة واخرى على انتشار الروائح الغريبة في بعض مناطق بغداد، فيما حددت وزارة البيئة الاسباب واشارت الى وجود تحديات كبيرة تواجه ملف البيئة في البلاد. بين فترة واخرى يستنشق العراقيون روائح غريبة، حذرت منها المنظمات الدولية والمحلية، لتاثيرها المباشر على البيئة.
العراق ضمن دائرة أخطر واكثر البلدان تلوثا بالعالم بحسب اخر الاحصائيات الدولية، أسباب كثيرة حددتها وزارة البيئة، أسهمت بإرتفاع نسب التلوث على نطاق واسع.
الاتحاد الاوروبي بدوره حدد خطورة الوضع البيئي، ورفع عدة توصيات للحكومة العراقية بشأن تحسين بيئة البلاد.
وتشير احصائيات الى ان التلوث البيئي في بغداد إرتفع أحد عشر ضعفا، حيث تحتل العاصمة المركز الثالث عشر عالميا من بين العواصم الاكثر تلوثا بالعالم.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
الدولية للهجرة توصي بتأجيل عودة السوريين إلى بلادهم
أكدت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب الثلاثاء، أنها لا توصي حالياً بعودة جماعية إلى سوريا قبل أن يستقرّ الوضع في البلاد.
وقالت خلال مقابلة في بيروت: "للناس الحقّ في العودة إلى بيوتهم..لكننا لا نوصي بعودة جماعية واسعة النطاق"، مضيفة أن البنى التحتية "غير قادرة على تحمّل مثل هذا النوع من التدفق". وأضفت "في ظلّ غياب استثمار في سوريا.فإن إعادة الناس إلى البلاد لن تؤدي إلا إلى زعزعة استقرارها أكثر، ومن المرجح أن تتسبب في ضغوط تدفع الناس للهجرة مجدداً".وقالت بوب كذلك إن "عشرات الآلاف" غادروا سوريا منذ الإطاحة بالأسد، كما "نسمع أن منتمين إلى أقليات دينية خصوصاً يغادرون".
وتحدثت عن تقارير عن هروب سورييين شيعة من البلاد "ليس لأنهم تعرضوا لتهديد فعلاً، بل لأنهم قلقون من أي تهديد محتمل".
وفيما كان بشار الأسد يقدّم نفسه على أنه حامي الأقليات في البلاد ذات الغالبية السنية، تترقب الكثير من الدول والمنظمات التي رحّبت بسقوطه، كيف ستتعامل السلطات الجديدة مع هذه الأقليات.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال