سول: سنفرج عن احتياطي النفط الاستراتيجي حال تصاعد الأزمة الحالية في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أعلنت شركة النفط الحكومية في كوريا الجنوبية، اليوم /الجمعة/ أنها تقوم بفحص مدى جاهزية منشآت التخزين المحلية استعدادًا لاحتمال الإفراج عن احتياطي النفط إذا تصاعدت الأزمة الحالية في الشرق الأوسط.
وذكرت شركة النفط الكورية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الكورية "يونهاب" - أنه "إذا تصاعدت الأزمة في الشرق الأوسط، فلدينا خطة للإفراج عن احتياطي النفط بما يتماشى مع سياسة الحكومة لتحقيق استقرار الإمدادات".
وتحتفظ كوريا الجنوبية باحتياطي نفط استراتيجي يبلغ 96 مليون برميل، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات البلاد من الطاقة لمدة 120 يومًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية النفط الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
ملف الإمارات ينافس كوريا الجنوبية وأستراليا في سباق «كأس آسيا 2030»
معتز الشامي (أبوظبي)
تستعد العاصمة الماليزية كوالالمبور، لاستضافة «النسخة 35»، من اجتماع الجمعية العمومية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والمقرر في كوالالمبور السبت المقبل، حيث يصوت الأعضاء على البيانات المالية المدققة وتقرير المدققين للعام الماضي، والذي شهد تنظيم 16 بطولة تاريخية من الاتحاد الآسيوي، من بينها كأس آسيا 2023، بالإضافة إلى انطلاق عصر جديد من البطولات القارية على مستوى الأندية بنظامها المحدث، كما يقوم الأعضاء بالتصويت على ميزانية الاتحاد 2025 و2026، والتي تهدف إلى تفعيل مجموعة من أكبر الإصلاحات في تاريخ كرة القدم الآسيوية، حيث يتوقع أن يشهد الاجتماع التصويت على زيادة الميزانية وإقرارها بشكل يضمن استقرار البطولات على مستوى الأندية، خصوصاً المستحدث منها.
وتشير المتابعات إلى أن ملف استضافة كأس آسيا يشغل حيزاً على هامش الجمعية العمومية، لاسيما في التحركات التي تسبق وتلي الاجتماع، حيث سيوجد ممثلو الملفات المقدمة للاتحاد الآسيوي للترويج عن قدرات بلادهم أمام أعضاء الجمعية العمومية، ويكون حضور الإمارات لافتاً، حيث أعلن اتحاد الكرة التقدم بطل رسمي لاستضافة نسخة 2030 من البطولة، وينافس ملف الإمارات كلٌ من كوريا الجنوبية وأستراليا، وكل المؤشرات تؤكد تراجع التأييد لبقية الملفات الفردية، بينما يكون التركيز على الملفات الثلاث الأقوى، وهي الإمارات وكوريا الجنوبية وأستراليا، كما تقدم أوزبكستان وقيرغيزستان وكازاخستان ملفاً مشتركاً.
وأشارت المصادر إلى أن هناك مجالاً لانسحاب بعض الملفات من السباق، بناء على المؤشرات الأولى التي ربما تكون حاضرة في الاجتماع المرتقب لكونجرس الاتحاد الآسيوي.