ياسمين عبد العزيز تدين جرائم الاحتلال ضد أهالي غزة: «هذه حقيقتهم»
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، على أنّ تجعل من حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام، ساحة لتوثيق جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة، وما تتعرض له من جرائم قصف وتدمير للمستشفيات والكنائس والمساجد والمنازل، وما ترتب عليه من سقوط آلاف الشهداء والضحايا.
ياسمين عبدالعزيز تفضح جرائم إسرائيل ضد غزةونشرت ياسمين عبدالعزيز، عبر خاصية ستوري بـ انستجرام، مقاطع فيديوهات مزينة بعبارة: «هذه حقيقتهم إذا كنتم قد نسيتم»، يظهر من خلالها عدد من الإسرائيليين يحملون بين أيديهم علم الكيان الصهيوني، وهم يوجهون كلمات نابية موجهة للفلسطينين، ويتمنون لهم الموت، وتأكيد أنّ نهاية الشعب الفلسطيني ستكون داخل مخيمات للاجئين.
ومن بين المقاطع التي نشرتها ياسمين عبدالعزيز، مطالبة أحد الإسرائيليين خلال مسيرة، بضرورة انتقال أبناء فلسطين للعيش في تايلاند، بزعم أنّ غزة هي أرض الكيان الصهيوني من الأساس، وترديد عبارات مثل الموت للعرب.
View this post on Instagram
A post shared by Yasmin Abdelaziz (@yasminabdelaziz_)
وكانت ياسمين عبدالعزيز، قد نشرت مقطع فيديو، يتضمن مشاهد حقيقية للمجزرة التي يتعرض لها أطفال غزة بسبب جرائم الكيان الصهيوني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز فلسطين قصف غزة الحرب في غزة قصف مستشفى یاسمین عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
إيرلندا تتقدم بطلب للانضمام إلى جنوب إفريقيا في دعواها ضد الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
أعلنت جمهورية إيرلندا اليوم الثلاثاء، عن تقدمها بطلب للانضمام إلى جنوب إفريقيا في دعواها ضد كيان العدو الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية.
ويأتي هذا الطلب، بعد أن وافقت الحكومة الإيرلندية في ديسمبر 2024 على الانضمام في القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد العدو الصهيوني بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية.
وبموجب الانضمام للدعوى وفقا للمادة 63 من ميثاق المحكمة، من الممكن الإدلاء ببيان عام حول كيفية تفسير اتفاقية الإبادة الجماعية التي هي موضوع النزاع، علاوة على الحدث الملموس المتعلق بأساس النزاع.
وتعتمد إيرلندا وفقا للمادة المذكورة، بوضعها كطرف في اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها المؤرخة في التاسع من ديسمبر 1948 “اتفاقية الإبادة الجماعية” إذ تعتبر أيرلندا أن المواد الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة والسادسة من الاتفاقية موضع تساؤل.