عبدالله المغازي: مصر الباب الحقيقي لحل المشكلة بين فلسطين والكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تقدم عبدالله المغازي، معاون رئيس مجلس الوزراء الأسبق، بالتحية إلى الرئيس السيسي ووزير الخارجية، لما يتم بذله من جهود لحل الأزمة الحالية، وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني، بالرغم من الصعوبات الاقتصادية.
واسترسل “عبدالله المغازي” خلال حواره ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”،: الجميع يعلم أن الباب الحقيقي لحل المشكلة بين فلسطين والكيان الصهيوني سيتم من خلال مصر، وذلك لأن مصر تعد الشريك الأساسي في القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أن القوة الحقيقة لمصر لا تقتصر على قيادتها السياسية، بل في القوة الشعبية ودعمها المتكامل للقيادة السياسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالله المغازي السيسي الرئيس السيسي القضية الفلسطينية فلسطين الكيان الصهيونى
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد وملك السويد يبحثان في ستوكهولم تعاون البلدين
استقبل كارل السادس عشر غوستاف ملك السويد، وبحضور الأميرة فيكتوريا إنغريد أليس ديزيريه، ولية عهد السويد، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وذلك خلال زيارة عمل يجريها إلى ستوكهولم.
ونقل الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، تحيات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وتمنياته للسويد وشعبها بالرخاء والازدهار.
وحمل كارل السادس عشر، الشيخ عبدالله بن زايد، تحياته إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وتمنياته للإمارات دوام التقدم والازدهار.
وجرى خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين الإمارات والسويد وسبل تعزيز مستويات التعاون المشترك في القطاعات ذات الاهتمام المشترك والمتصلة بالأولويات التنموية للبلدين.
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد، خلال اللقاء، تطلع الإمارات إلى تنمية آفاق التعاون المثمر والبناء مع السويد، خاصة مع حرص الجانبين على الارتقاء بعلاقاتهما الثنائية وتعميق التعاون المشترك في عدة قطاعات رئيسية، لا سيما الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة والتكنولوجيا، وكذلك التعليم بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة.
وأعرب عن اعتزازه بزيارة السويد، مشيداً بما تشهده الدولة من تنمية وتطور في مختلف المجالات.
كما توجه بالشكر والتقدير إلى ملك السويد على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، معرباً عن تمنياته للسويد وشعبها دوام الرخاء والازدهار.