في ظل الحرب على غزة .. ناقلة غاز إسرائيلية تتجه للتزود من الجزائر بعد توقف حقل الغاز الإسرائيلي
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
كشفت وكالة رويترز، أن ناقلة إسرائيلية كانت تسعى إلى تحميل الغاز الطبيعي المسال من محطة مصرية غادرت خاوية وتحولت إلى محطة أخرى في الجزائر، بعد توقف خط أنابيب إسرائيلي ينقل الغاز لمصر بسبب الصراع بين إسرائيل وحركة “حماس”.
وأوضح كبير محللي الغاز الطبيعي المسال في “إل إس أي جي” أولوميد أجايي، نقلاً عن بيانات الشحن، أن الناقلة “سي بيك قطالونيا” غيرت مسارها من محطة “إدكو” للغاز الطبيعي المسال في مصر وتتجه الآن إلى منشأة “أرزيو” في الجزائر.
يأتي ذلك، بعدما أغلقت شركة “شيفرون” حقل غاز تمار الإسرائيلي في ظل الحرب مع “حماس” وعلقت الصادرات عبر خط أنابيب غاز شرق المتوسط تحت سطح البحر والذي يمتد من عسقلان في جنوب إسرائيل إلى مصر.
وتعتمد مصر على واردات الغاز الإسرائيلي لتلبية بعض الطلب المحلي، وبالتالي فإن قطع خطوط الأنابيب يعني أن هناك كميات أقل من الغاز المتاح لصادرات الغاز الطبيعي المسال.
وتقول الوكالة أن مصر تستورد نحو 7 مليارات قدم مكعبة سنوياً من الغاز الطبيعي من حقلي الغاز “تمار” و”ليفياثان” الإسرائيليين، وفقاً لبيانات شركة “ريستاد إنرجي” الاستشارية.
كلمات دلالية الجزائر غاز غزة فلسطين نقطالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الجزائر غاز غزة فلسطين نقط الطبیعی المسال الغاز الطبیعی
إقرأ أيضاً:
القطار الكهربائي يوفر رحلتين من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون دون توقف
أعلنت الشركة الفرنسية المسؤولة عن إدارة وتشغيل القطار الكهربائي الخفيف المعروف باسم قطار العاصمة، أحد أهم وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة، توفير رحلتين مباشرتين لقطار العاصمة من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون والثقافة دون توقف.
وكتبت الشركة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «أخبار حلوة لركاب قطار العاصمة ابتداءً من 1 فبراير، استمتعوا برحلتين مباشرتين الساعة 7:30 و8:00 صباحًا من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون والثقافة من غير أي توقف».
مزايا القطار الكهربائي الخفيفوأشارت الشركة إلى أن القطار الكهربائي الخفيف تم تنفيذه ليخدم المتجهين إلى العاصمة الإدارية الجديدة والعاشر من رمضان والمدن الجديدة شرق القاهرة مثل العبور والشروق والمستقبل وبدر؛ لكي يتوافر وسيلة نقل جماعي آمنه ونظيفة صديقة للبيئة تساهم في نقل المواطنين إلى العاصمة الإدارية الجديدة والعاملين والمترددين على المرحلة الأولى منها، بدلاً من الانتظار حتى الانتهاء من بناء العاصمة الإدارية بالكامل وكذلك نقل المواطنين إلى المدن العمرانية الجديدة والمنطقة الصناعية بالعاشر من رمضان.