#سواليف

لإيصال صوتنا للحكومة الأردنية.. أعلنت #الأردن_تقاطع (Jordan BDS) عن عدم دفعنا #فاتورة(الكهرباء و #الماء لشهر 10 تعبيراً عن رفضنا لاتفاقية الطاقة مقابل المياه ومطالبتنا لها بإنهاء هذه الاتفاقية التطبيعية.

وأضافت أنها ستقوم بتصوير الفاتورة وتحميلها على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء، الموافق 24 أكتوبر ، الساعة 9 مساءً مع هاشتاغ #مش_دافع .

وبينت أننا في الأردن نشهد الآن التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي يقوم بها العدو الصهيوني الغاصب لأهلنا في غزة، والحصار الشامل الذي يفرضه عليها من قطع لجميع إمدادات المياه والكهرباء والوقود والدواء والغذاء، ونشهد في الوقت ذاته الاستجابة الشعبية ضده في الأردن ومقاومة أهلنا في فلسطين لهذا المحتل الغاصب، وهذا جدد مطالبنا التي لم تتوقف لرفض اتفاقية الطاقة مقابل المياه وكل اتفاقيات التطبيع المذلة التي تمول آلة الإجرام الصهيونية.

مقالات ذات صلة تحقيق استقصائي للجزيرة يكشف مسؤولية الكيان عن قصف مستشفى المعمداني بغزة 2023/10/20 #ماء_العدو_احتلال

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردن تقاطع فاتورة الماء

إقرأ أيضاً:

رئيس «بلدية إسطنبول» يأسف لعدم دعمه من الزعماء الغربيين

رغم حظر السلطات لأي تجمعات أو تظاهرات، تستمر الاحتجاجات الداعمة لـ”رئيس بلدية اسطنبول” المعتقل وعضو حزب الشعب الجمهوري المعارض “أكرم إمام أوغلو” منذ 19 مارس الجاري في اسطنبول وعدد من المدن الأخرى.

وأعلن رئيس بلدية إسطنبول “أكرم إمام أوغلو”، “أسفه لعدم وجود “رد فعل قوي” من الزعماء الغربيين على اعتقاله، الذين أعمتهم الجغرافيا السياسية”، حسب قوله.

وفي مقال لإمام أوغلو لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أشار فيه إلى أن “المعارضة بعد اعتقاله حظيت بدعم “زعماء ديمقراطيين اجتماعيين ورؤساء في بلديات تركيا وخارجها، من أمستردام إلى زغرب”، فضلا عن المجتمع المدني”.

وقال: “أما الحكومات المركزية في العالم، فصمتها يصمّ الآذان، بينما لم تبد واشنطن سوى (قلقها إزاء الاعتقالات والاحتجاجات الأخيرة) في تركيا، أما القادة الأوروبيون، باستثناءات قليلة، فلم يصدروا أي رد فعل قوي”.

وبحسب طنيويورك تايمز”، أشار رئيس بلدية إسطنبول إلى أنه “وفي ضوء الأحداث الأخيرة في العالم، بما في ذلك الجهود المبذولة لحل النزاع الأوكراني، وتبدل السلطة في سوريا والدمار في قطاع غزة، زادت الأهمية الاستراتيجية لتركيا، لا سيما بسبب قدرة أنقرة على المساعدة في إنشاء بنية أمنية أوروبية. ومع ذلك، والحديث لإمام أوغلو، “لا ينبغي للجغرافيا السياسية أن تعمينا”.

وكان قال زعيم “حزب الشعب الجمهوري المعارض” أوزغور أوزيل لعدد من وسائل الإعلام الأجنبية، “إن رد فعل الغرب على الأحداث في تركيا كان غير كاف، ما دفع الرئيس رجب طيب أردوغان إلى توبيخ أوزيل بسبب “شكواه منا للعالم”.

بدوره قال وزير العدل التركي يلماز تونغ، يوم أمس الخميس، إن “تركيا تأسف لتصريحات بعض ممثلي المجتمع الدولي الذين رأوا دافعا سياسيا في قضية اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، وترى ازدواجية في المعايير بهذا الصدد. وأكد تونغ أن التحقيق مع إمام أوغلو ومسؤولين آخرين ليس له أي دوافع سياسية، برغم أن المعارضة تلمح إلى ذلك بكل الطرق الممكن”.

هذا وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، “إن عدد الأشخاص الذين احتجزوا في الاحتجاجات غير القانونية الداعمة لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل تجاوز 1800 شخصا في أنحاء تركيا، اعتقل منهم 260 شخصا”.

مقالات مشابهة

  • من النفط إلى الكهرباء: خطة لاستثمار الغاز المصاحب
  • فاتورة كهرباء شهر مارس.. استعلم بـ4 طرق واعرف استهلاكك
  • اربع دول عربية تعلن أن غداً الأحد هو المتمم لشهر رمضان.. تعرف على الدول التي اعلنت ان غدا هو اول أيام العيد
  • ضبط 77 كيلو فسيخ فاسد بشبرا الخيمة
  • الصبيحي يتوقع أن تصل فاتورة تقاعد الضمان 2 مليار عام 2025
  • ما مصير تخصيصات مشاريع فك الاختناقات المرورية؟
  • من سائق إلى ملياردير.. صعود مريب لأصحاب شركات مرتبطة ببلدية إسطنبول
  • لتنتج 8640 مترا مكعبا يوميا... بدء استغلال محطة لتحلية المياه في الأقاليم الجنوبية
  • العراق يستعد لأكبر قفزة في إنتاج الكهرباء: خطط لتعويض نقص الغاز
  • رئيس «بلدية إسطنبول» يأسف لعدم دعمه من الزعماء الغربيين