المعابر والحدود الفلسطينية توضح حول عمل معبر الكرامة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
إدارة المعابر الفلسطينية تؤكد أن معبر الكرامة سيكون مغلقا غدا السبت
أعلنت الإدارة العامة للمعابر والحدود الفلسطينية، أن معبر الكرامة (جسر الملك حسين) سيعمل الجمعة (20/10/2023) حتى الساعة الواحدة ظهرا في كلا الاتجاهين.
اقرأ أيضاً : بالصور.. إغلاقات لطرق باتجاه الأغوار
وأضافت الإدارة في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن المعبر سيكون مغلقا بشكل كامل في كلا الاتجاهين يوم السبت (21/10/2023).
وانتشرت الأجهزة الأمنية منذ مساء الخميس، في بعض مناطق وشوارع العاصمة عمان، استعدادا للوقفات التضامنية التي ينفذها الأردنيين تضامنا مع فلسطين ونصرة لغزة، الجمعة.
ورصد فريق "رؤيا" في السلط إغلاقا تاما لجميع الطرق المؤدية إلى مناطق الأغوار ومن جميع الطرق الفرعية في طريق الصبيحي (العارضة) وطريق وادي شعيب وشارع الستين (القدس) والشارع الرئيسي في منطقة السرو وصويلح ودوار الكمالية.
وقال مراسل "رؤيا" إنه تم وضع حواجز إسمنتية في الطرق المؤدية من مدينة السلط والمناطق المجاورة إلى مناطق الأغوار.
وأشار إلى أنه تم إغلاق الطرق الفرعية من منطقة الصبيحي (العارضة) المودية إلى دير علا والأغوار.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: معبر الكرامة جسر الملك حسين فلسطين إغلاق طريق
إقرأ أيضاً:
يأبى الله لمصر إلا أن يدفع الثمن مواطنوها مع السودان، لأن اسمها معركة الكرامة
يأبى الله لمصر إلا التحدي والمواجهة في حرب تاريخية لسرقة وادي النيل وتجريف أهله وسكانه،، حرب مقصود بها مصر مع السودان وربما قبله، حرب تضرج فيها تراب الخرطوم بدماء الشهيد الغراوي من البعثة المصرية في يوم المعركة الثاني، وقبله غامر المجرم المرتزق حميدتي بالاعتداء على بعثة تعاون وتدريب لجنود مصر البواسل في مطار مروي شمالا حتى قبل أن يهاجم الخرطوم بيومين، ولذلك يقول السيد مالك عقار نائب الرئيس إسمها حرب 13 أبريل، وليس 15 أبريل.
أغرورقت عيناي وأنا أشاهد رهائن مصر من المواطنين المدنيين أحرارا بعد عامين من اختطاف “عصابة دقلو” المدعومة من العرب والعجم ضد مصر والسودان. لولا هذا التخطيط والمكر الخارجي لما استمرت الحرب عامين، والسودان يواجه خمس دول وليس مجرد مليشيا ومرتزقة، مواجهة فيها التكنولوجيا، والاقمار الصناعية، وأحدث أجهزة التشويش وتدفق لا محدود من السلاح الفتاك.
يأبى الله لمصر إلا أن يدفع الثمن مواطنوها مع السودان، لأن اسمها معركة الكرامة، كتب الله فيها على مواطنين مصريين شرفاء ونبلاء قدموا للسودان في بزنس واعمال تجارية أن تختطفهم المليشيا الارهابية وتحتجزهم عامين كاملين.
تم التحرير بتنسيق عالي الجودة، هي عملية في قلب الخرطوم، ستكون يوما ما فيلم أو مسلسل، “عامان تحت السيف”!
لا أود أن أتحدث بتفاصيل أكثر، أطمئنوا على مصر فأنها بخير، وأبنائها في حدقات عيوننا، والمستقبل سيشهد الأجمل .. حفظ الله مصر أرضا وشعبا وجندا وقيادة.
وإلى الأمام يا جيش السودان، وقوات المخابرات العامة.
مكي المغربي