انطلاق قمة الخليج - آسيان في الرياض
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
انطلقت قمة الخليج - آسيان في الرياض اليوم الجمعة 20 أكتوبر، وتجمع بين «مجلس التعاون الخليجي» ورابطة «آسيان»، في العاصمة السعودية الرياض.
وأكد ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في مستهل كلمته الافتتاحية للقمة، على أهمية قمة دول مجلس التعاون الخليجي ورابطة الآسيان.
وأشار إلى الأهمية الاستراتيجية التي تتمتع بها رابطة الآسيان، والقواسم المشتركة التي تربط الجانبين
وتجمع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول رابطة جنوب شرق آسيا "آسيان"، روابط مشتركة على رأسها الموقع الاستراتيجي، والتقدم الاقتصادي، وتوطيد الشراكات الاستثمارية الدولية، والتنمية الثقافية، وتعزيز السلام والاستقرار الدولي.
أما تاريخ العلاقات بين الجانبين، فيعود إلى مارس 1986، حين قرر المجلس الوزاري في دورته الثامنة عشر الموافقة على إجراء اتصالات أولية مع رابطة دول جنوب شرق آسيا "الآسيان"، كما قرر المجلس الموافقة على فتح حوارات اقتصادية وبحث سبل تعزيز التعاون بينهما.
وتأتي أهمية العلاقة بين دول المجلس ورابطة الآسيان من خلال تعزيز السلام والازدهار وتحقيق الرفاهية لشعوبهما.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس مجلس الوزراء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الأمير محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
بن حبتور يؤكد على مسؤولية وزارة الخارجية في تعزيز علاقات التعاون مع العالم الحر
سبأ :أكد عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، على المسؤولية الواقعة على وزارة الخارجية والمغتربين في كسر الحظر الدبلوماسي من خلال تعزيز وتطوير العلاقات بين الجمهورية اليمنية ودول العالم سيما الدول المناهضة للسياسات العدوانية الأمريكية والصهيونية.وأشار الدكتور بن حبتور لدى لقائه اليوم نائب وزير الخارجية عبدالواحد أبو راس ومستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى السفير عبدالإله حجر، إلى أهمية التواصل مع الجاليات اليمنية حول العالم وتأكيد قوة حضورها في التعبير عن عدالة القضية اليمنية بمختلف الوسائل الممكنة وتعزيز صلتهم بوطنهم.
وناقش اللقاء أوضاع الوزارة والجوانب المتصلة بإعادة تنظيمها واستيعاب المتغيرات الناشئة في هيكلها الوظيفي بما في ذلك ما يتصل بإدارة وتنظيم جوانب التعاون والعمل المشترك مع مختلف المنظمات الأممية والدولية العاملة في اليمن بما يلبي الأولويات الطارئة للشعب اليمني.
وتطرق اللقاء إلى الدور المنوط بوزارة الخارجية في شرح الموقف اليمني المؤازر للشعبين الشقيقين الفلسطيني واللبناني على المستوى الدولي والانعكاسات السلبية لاستمرار العدوان الاسرائيلي على الأمن والسلم الدوليين.