خبير: القدرات الموجودة في الدول العربية تجعل الجميع يعمل لصالحنا (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
ثمن رضوان قاسم، خبير الشئون الدولية، انعقاد قمة القاهرة للسلام غدا، مشيرًا إلى أنهم ياملون أن تتخذ القمة قرارات فعالة وليس مجرد تنديد وإدانة.
ملف الطاقةوأشار قاسم، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، إلى أن القضية الفلسطينية ليست وليدة اليوم، وإنما هى موجودة منذ عقود، لافتا إلى أن الدول العربية لديها قدرات تجعل العالم يعمل لصالحنا، ولكن لا يوجد تفعيل للقدرات العربية، معلقا: "العرب يمكن أن يكونوا مؤثرين في القضايا المختلفة".
وقال رضوان قاسم، خبير الشئون الدولية، إن العالم في وضع اقتصادي مرهق خاصة فيما يخص الطاقة، معتبرًا أن الطاقة تعد العصا السحرية التي تجعل العالم في خدمتنا، وإذا هددت الدول العربية بملف الطاقة، فأن هناك موازين ستتغير في العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام القضية الفلسطينية الطاقة
إقرأ أيضاً:
معرض فني للاحتفاء بالصور الفائزة في المسابقات الدولية
مسقط- الرؤية
نظمت وزارة الثقافة والرياضة والشباب ممثلة بالجمعية العمانية للفنون، معرضًا للاحتفاء بالصور الفائزة في بينالي الفياب الـ36 للتصوير الضوئي بالأبيض والأسود، وفي مسابقة كأس العالم للتصوير الضوئي للجامعات والمؤسسات الأكاديمية، وتكريمًا لما حققه المصورون المشاركون من جوائز جماعية وفردية في هاتين المسابقتين.
وأقيم المعرض برعاية السيد إدريس بن منصور البوسعيدي مدير عام الشؤون الادارية والمالية بالوزارة، وبحضور المصورين الفائزين وعدد من المدعوين من المصورين وعدد من موظفي الوزارة، حيث يستمر المعرض حتى 30 من ديسمبر الشهر الجاري.
وحققت سلطنة عمان الميدالية الذهبية في بينالي الفياب الـ36 بالأبيض والأسود والمقام في جمهورية الهند بعنوان "مسير مهيب"، مثلت 10 أعمال لعدد 10 مصورين أظهروا جمال الإبل العمانية، كما حصل المصور أحمد بن عبدالله البوسعيدي على مجيد الفياب الفضي، وحقق حاتم بن ضحي الراشدي على الميدالية البرونزية، ومهند بن منير البدوي على لقب فنان الفياب.
أما مسابقة كأس العالم للتصوير الضوئي للجامعات والمؤسسات الأكاديمية التي أقيمت على مستوى جامعات العالم والمؤسسات الأكاديمية، بمشاركة 16 مصورا بـ31 عملا فنيا، فحصلت جماعة قمرة التابعة للجامعة الوطنية للعلوم والتكنلوجيا على المركز الثاني ضمن الفرق المشاركة، وحصل العديد من المصورين والمصورات على عدد من الجوائز الفردية في المسابقة، إذ حصلت ماريا بنت محمد بن حمدون الرحبية على المركز الثاني، وحصل على الميدالية الشرفية كل من نوف بنت سالم السيابية والوليد بن صالح العمري، أما الجائزة الشرفية فكانت من نصيب سرى بنت محمود الغطريفية ومآثر بنت علي الغطريفية ورؤى بنت سعيد الشعيلي، وراشد بن محمد الناعبي وأحمد بن عبدالله الشحي وصالح بن سعيد الخضوري ومحمد بن سليمان ووهب بن إبراهيم الكندي.