7 معلومات عن قاعدة عين الأسد العراقية.. تعرض لهجوم بطائرات مسيرة استمر 48 ساعة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قفزت إلى صدارة المشهد قاعدة عين الأسد العراقية التي تستضيف قوات جوية أمريكية، عقب تعرضها على مدار يومين متتاليين لهجوم بطائرات مسيرة وقذائف صاروخية.
وذكرت مصادر أمريكية أن سفينة حربية أمريكية قرب اليمن تمكنت من اعتراض طائرتين مسيرتين كانتا تستهدفان القاعدة، موضحة أن القاعدة العسكرية الأمريكية في العراق تعرضت لمحاولات قصف على مدار يومين متتاليين.
ترصد «الوطن» في هذا التقرير أهم المعلومات عن قاعدة عين الأسد العراقية، وتأتي كالتالي:
- قاعدة عين الأسد الجوية تقع في محافظة الأنبار غربي العراق على بعد 180 كيلو مترا عن العاصمة بغداد.
- بدأت مجموعة شركات يوغوسلافية في بناء قاعدة عين الأسد منذ عام 1980 إلى عام 1987.
- قاعة عين الأسد تضم عدد كبير من عنابر الطائرات المقاتلة ومدرجين لهبوط وإقلاع الطائرات، ومنشآت عديدة من قاعات تدريب ومستودعات ومساكن جنود ومخازن أسلحة وذخيرة، ويمكنها استضافة نحو 5 آلاف جندي.
- كانت القاعدة تحمل اسم القادسية حتى عام 2003.
- في عام 2007 قام الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج بوش الابن، بزيارة القاعدة الأمريكية، وفي عام 2009، وزارها الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما.
- في العام 2014 ضمت القاعدة 300 جندي ومدربا ومستشاراَ أمريكياً وطائرات للتحالف الدولي و18 طائرة من مقاتلات الأباتشي التي شاركت في قصف مواقع لداعش.
- زار الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب القاعدة برفقة زوجته في ديسمبر 2018، للاحتفال مع الجنود الأمريكيين بعيد الميلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا قاعدة عين الأسد الجوية العراق قاعدة عين الأسد العراق
إقرأ أيضاً:
سيناتور جمهوري يهدد الرئيس التونسي سعيّد.. ستسقط مثل الأسد
هدد السيناتور الأمريكي جو ويلسون، الحكومة التونسية بفرض عقوبات عليها، مستنكرا الأحكام القاسية التي صدرت في قضية "انستالينغو"، حيث قضت محكمة بالسجن 22 عاما ضد رئيس حركة النهضة، والرئيس السابق للبرلمان الشيخ راشد الغنوشي.
ونشر ويلسون عدة تدوينات عبر "إكس" تهاجم الرئيس قيس سعيد، وحكومته، كما ألقى خطابا في مجلس النواب، وصفها فيها سعيّد بـ"الديكتاتور" بسبب تعليقه العمل بالدستور، والبرلمان المنتخب.
وقال إن البرلمان الحالي "مزيّف"، وأن سعيد فاز بالرئاسة بـ"التزوير"، بعد قيامه بزج معارضيه في السجون.
بدورها، ردت البرلمانية التونسية فاطمة المسدي على تهديدات ويلسون المتواصلة، وبعثت إليه برسالة قالت فيها إن تهديداته وتصريحاته "تجاوزت كل الحدود المقبولة من حيث الانحياز والافتراء، وبالأخص التهديدات التي طالت رئيس الجمهورية التونسي، وهي تصريحات لا يمكن أن نقبل بها بأي شكل من الأشكال".
وأضافت أن "رئيس الجمهورية التونسي هو ممثل الشعب التونسي بكل إرادته الحرة، ونحن لا نسمح لأحد، سواء في الولايات المتحدة أو غيرها، بأن يتجاوز حدود الاحترام والسيادة الوطنية في هذا الشأن".
ودعت المسدي، جو ويلسون إلى وقف التدخل في الشؤون التونسية، وتقديم الاعتذار عن تصريحاته.
إلا أن ويلسون رد على المسدي، وقال إنه عضو في البرلمان "المزيف" بحسب وصفه، داعيا إياها إلى التخلي عن دعم قيس سعيد، لأن مصيره سيكون مثل مصير رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد.
Grateful to speak on the need to restore democracy in Tunisia. I will soon introduce the Tunisia Democracy Restoration Act to support democracy, sanction the regime & suspend aid. pic.twitter.com/4x82r3PLTb
— Joe Wilson (@RepJoeWilson) February 5, 2025I condemn the Tunisian regime for the unjust sentences today jailing the former Prime Minister and Speaker of the Parliament for decades.
— Joe Wilson (@RepJoeWilson) February 5, 2025A response to the letter by the “Member” of the Fake Tunisian Parliament Fatma Msebbi.
Fatma—leave this regime while you can or risk sanctions!! It will fall like Assad. pic.twitter.com/31CJowbj0F
Tunisian dictator Kais Saied was a major supporter of the brutal Assad regime in Syria. Assad is not laughing anymore and Saied will go the way of Assad.
“If the people want life, then it is certain destiny will respond.” pic.twitter.com/gZym4eya0V