لبنان ٢٤:
2024-12-27@02:50:12 GMT

الوضع لا يطمئن.. هل المواد الغذائية مؤمنة؟

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

الوضع لا يطمئن.. هل المواد الغذائية مؤمنة؟

قال نقيب الشركات المستوردة للمواد الغذائية هاني البحصلي إن "الوضع اليوم لا يطمئن ولكن البضائع مؤمنة في الوقت الحالي فلا حاجة للتهافت الى السوبرماركت للتخزين".    وأشار في حديث لـ"صوت لبنان" إلى انه "في حال اندلعت الحرب المشكلة تكمن في كيفية توزيع البضائع والوصول اليها".    وأضاف: "نقوم بتحضير أنفسنا في النقابة حول كيفية تكيفنا مع حالة الحرب وما هي الخطوات التي يجب اتباعها لتفادي انقطاع البضائع".

    ولفت إلى أن "قرار الحرب سيكون مضّراً جدًّا وتداعياته اخطر من تداعيات حرب 2006 من الناحية الاقتصادية".   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إيران تحصل على موافقة العراق لتصدير البضائع عبر أراضيه إلى الكويت

بغداد اليوم - متابعة

أكدت إيران، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن العراق سمح بعبور الشاحنات الإيرانية إلى الكويت عبر أراضيه، ما سيخلق قفزة في الصادرات الإيرانية ويقلل بشكل كبير من تكاليف نقلها.

وأكد عضو مجلس إدارة غرفة التجارة المشتركة بين إيران والكويت أمين فرطوسي، في حديث لوكالة إيلنا للأنباء وترجمته "بغداد اليوم"، بأن العراق قد منح الإيرانيين إذنا بترانزيت البضائع إلى الكويت عبر أراضيه.

وقال: "في التجارة بين إيران والكويت، عادةً ما يتم شحن البضائع الإيرانية إلى البحر عند وصولها إلى الميناء، ثم يتم نقلها عبر البحر إلى وجهتها. أما في المسار البري، فالميزة تكمن في أن البضائع تدخل من معبر شلمجة إلى العراق، ثم تدخل من معبر صفوان إلى الأراضي الكويتية. يستغرق عبور المسافة بين معبري شلمجة وصفوان حوالي ساعة، وهو وقت أقل بكثير مقارنةً مع الزمن الذي يستغرقه النقل من إيران إلى الكويت عبر البحر".

وأضاف: "هناك ميزة أخرى للنقل البري للبضائع إلى الكويت عبر العراق هي أنه يتم تحميل البضائع على الشاحنات في المصدر، ثم تُنزل في الوجهة، دون الحاجة إلى تفريغ وتحميل مرة أخرى في الميناء. كل هذه الأمور تساعد على خفض تكلفة نقل البضائع، وبالتالي تخفيض التكلفة النهائية للتجارة مع الكويت، مما يجعل صادرات إيران إلى الدول الأخرى عبر الكويت أكثر جدوى".

وتابع عضو مجلس إدارة غرفة التجارة المشتركة بين إيران والكويت،: إن "هذه الخطوة لا تزال في مرحلة الحصول على الموافقة الأولية من المسؤولين العراقيين، ولم يتم تنفيذها بعد. وحتى الآن، لم يتم شحن أي بضاعة صادرات عبر مسار ترانزيت العراق إلى الكويت. لكن في حال تم تنفيذ هذا المسار، فإنه سيحدث تحولًا كبيرًا في التجارة بين إيران والكويت".

وأشار فرطوسي إلى أن "الكويتيين يطلبون مواد معدنية مثل الجص، الأسمنت، الحجر، الفواكه والخضروات، والمأكولات البحرية من إيران، ومنذ سنوات يتم تصدير هذه المنتجات إلى سوق الكويت عبر البحر. ومع ذلك، فإن وقت شحن هذه البضائع إلى الكويت عبر ترانزيت العراق سيكون أقصر بشكل كبير لدرجة أن بعض المواد الغذائية قد لا تحتاج حتى إلى شاحنات مبردة".

وأكد فرطوسي أن "العراق عضو في اتفاقية "كارنيه تير" لكنه لم يكن يطبق قوانينها في السابق. لكن الآن، بما أن العراق يسعى للانضمام إلى منظمة التجارة العالمية، فإنه قد بدأ في تنفيذ هذه القوانين. بالتالي، فإن نقل البضائع التي تم تحميلها في إيران عبر ترانزيت العراق سيكون مسموحًا ليس فقط إلى الكويت، لكن أيضًا إلى الدول المجاورة للعراق مثل سوريا، الأردن، والسعودية".


مقالات مشابهة

  • مستشار السوداني يطمئن عبر شفق نيوز بشأن ارتفاع الدولار: فقاعة السوق المؤقتة
  • التجارة: خزين المواد الغذائية في كركوك يكفي لهذه المدة
  • الشايع: 41 طناً من المواد الغذائية الأساسية للبنان على متن الطائرة التاسعة ضمن الجسر الجوي الكويتي
  • البابا فرنسيس يندد بـ«الوضع الإنساني الخطير» في غزة
  • أحمد سليمان يطمئن على على محمد حمدي في المستشفى
  • إيران تحصل على موافقة العراق لتصدير البضائع عبر أراضيه إلى الكويت
  • الفلكي عياش يطمئن المزارعين: انحسار الصقيع يتيح ري المحاصيل بأمان
  • بفيديو كوميدي.. محمد التاجي يطمئن جمهوره بعد إجرائه عملية جراحية
  • الأزمة الغذائية في السودان تتفاقم.. 24.6 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات عاجلة
  • شعبة المصدرين: الحرب الروسية الأوكرانية فتحت أبواب أوروبا للسلع الغذائية المصرية