الفلبين تتفق على استثمارات بـ 4.26 مليار دولار مع السعودية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال مكتب الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن، إن وفد أعمال فلبينيا وقع صفقات استثمار تبلغ قيمتها إجمالا أكثر من 4.26 مليار دولار مع قادة أعمال سعوديين.
وأضاف مكتب الرئيس في بيان أن الاتفاقات تم التوقيع عليها أمس الخميس على هامش قمة لدول جنوب شرق آسيا ودول الخليج في السعودية وحضرها ماركوس.
وتعد المملكة وجهة رئيسية للعمالة الفلبينية إذ يعمل أكثر من مليون شخص في قطاعات البناء أو التمريض أو العمالة المنزلية.
وذكر البيان أن شركتي الرشيد للاستثمارات البترولية وسامسونغ الهندسية وقعتا اتفاقية مع شركة إي.إي.آي الفلبينية لخدمات تصدير مستلزمات البناء بقيمة 120 مليون دولار.
ووقعت شركة آركو للموارد البشرية اتفاقية بقيمة 3.7 مليار دولار مع جمعية وكالات التوظيف الفلبينية المرخصة.
كما تم التوقيع على صفقة بقيمة 191 مليون دولار بين شركة مهارة للموارد البشرية السعودية والشركتين الفلبينيتين ستافهاوس إنترناشونال ريسورسز وإي-جي.إم.بي إنترناشونال لخدمات الموارد البشرية.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية، أن اجتماع الوفدين السعودي والفلبيني شمل مناقشات حول الطاقة والصناعة والخدمات المالية الإسلامية والأمن الغذائي، بالإضافة إلى اتفاق بشأن الموارد البشرية يهدف إلى توفير العمالة الماهرة للمملكة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات آسيا السعودية الطاقة العمالة الفلبين استثمارات السعودية آسيا السعودية الطاقة العمالة أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
"الأغذية العالمي" يدعو لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع
أكد برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، أنه بحاجة إلى تمويل يقدر قرابة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية المتصاعدة.
وذكر برنامج الأغذية العالمي أن التمويل البالغ 16.9 مليار دولار من شأنه أن يسمح للمنظمة بإطعام 123 مليون شخص من أكثر الناس جوعًا على مستوى العالم في عام 2025.
أخبار متعلقة أوكرانيا: سنحصل قريبًا على 4.8 مليار دولار من البنك الدوليوسط محادثات صعبة.. تمديد قمة المناخ "كوب 29" لوقت إضافيوبحسب تقرير برنامج الأغذية العالمي، فإن 1.9 مليون شخص على شفا المجاعة، مع تسجيل جوع كارثي في مناطق مثل غزة والسودان وجنوب السودان وهايتي ومالي.
وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين : "تتزايد الاحتياجات الإنسانية العالمية، بسبب الصراعات المدمرة، والكوارث المناخية الأكثر تكرارًا، والاضطرابات الاقتصادية واسعة النطاق".