صدى البلد:
2025-01-30@19:41:02 GMT

ميس حمدان تدعي لغزة: عفوك يا الله

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

وجهت الفنانة ميس حمدان الدعاء لأهالي غزة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الاستوري.

 

وكتبت ميس حمدان:"عفوك يا الله".

 

وطرحت ميس حمدان، أغنية جديدة، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، حملت اسم “مهندم وشيك”.

أغنية مهندم وشيك، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتمثل عودة لـ ميس حمدان للغناء مرة أخرى، بعد توقف دام لسنوات عن طرح أي أعمال غنائية جديدة.

 

 

واعتمدت ميس حمدان في تصوير الأغنية، على الحركات الاستعراضية التي تجيد تقديمها.

 

آخر أعمال ميس حمدان الفنية، أغنية عنوان "صح صح"، التى طرحتها عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية من كلمات الشاعر أسامة السليمى، وألحان محمد البدر، توزيع أحمد العسال، ومكس وماستر المهندس ماهر صلاح، وصولو مزامير محمد النواف، وتعد ثانى تجارب ميس فى الغناء بالخليجى بعدما قدمت سابقًا أغنية "ماريده" من ألحان ناصر الصالح.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: میس حمدان

إقرأ أيضاً:

مكتشفات أثرية جديدة في موقع بات الأثري بمحافظة الظاهرة

كشفت التنقيبات الأثرية في موقع رخة المدرة بالقرب من آثار بات بمحافظة الظاهرة عن مستوطنة تعود إلى العصر البرونزي. وأظهرت التنقيبات التي تنفذها وزارة التراث والسياحة بالتعاون مع بعثة أمريكية عن اكتشاف عدد من القبور تعود للفترة من٣٢٠٠ إلى ٢٧٠٠ قبل الميلاد، بالإضافة إلى أربعة مباني من العصر البرونزي.

وأشارت الدكتورة جينيفر سويريدا رئيسة البعثة الأثرية الأمريكية من جامعة بنسلفانيا إلى أن أعمال التنقيبات الأثرية ركزت خلال هذا الموسم على منطقة رخة المدرة والتي تقع في الجانب الجنوبي الشرقي من بلدة بات الأثرية وهي منطقة مستديرة من الطين محاطة بتلال منخفضة عند هطول الأمطار أو فيضان الوادي، حيث تحتفظ هذه المنطقة بالماء لعدة أيام.

وأوضحت أنه خلال هذا العام تم التركيز على أكبر مبنى من الحقبة البرونزية لمعرفة ما إذا كان منزلاً أو مكانًا للأنشطة المجتمعية، حيث عثرت أعمال التنقيب على أفران وجدران، تشير إلى استخدامها حتى فترة العصر الإسلامي المبكر، كما من المقتنيات التي تم العثور عليها عبارة عن رأس سهم من العصر الحجري الحديث مصنوع من الصوان وحرزة من العقيق الأحمر من عصر أم النار وقطعة فخارية من عصر أم النار ورأس أداة معدنية من العصر الإسلامي المبكر وجرة خزفية مستوردة من وادي السند تعود إلى فترة أم النار وقطعة من العقيق الأحمر. وأضافت أنه تم تجميع عينات من التربة التي تحتوي على أجزاء مجهرية من النباتات القديمة تساعد هذي العينات على الاكتشافات على فهم أنشطة الأشخاص الذين عاشوا في رخة المدرة وما كانت علية البيئة أثناء وجودهم هناك.

وأشار سليمان بن حمود الجابري رئيس القسم الفني بدائرة المواقع الأثرية في باتّ والخطم والعين إلى حرص وزارة التراث والسياحة على استقطاب البعثات الأثرية من الجامعات العالمية المتخصصة في مجال علم الآثار منذُ سبعينات القرن الماضي، حيث كانت أول بعثة أثرية تعمل بموقع بات هي البعثة الدنماركية وبعدها توالت عدد من البعثات الأثرية من جامعات مختلفة منها بعثات ألمانية ويابانية وفرنسية وإيطالية ولا يزال العمل مستمرًا في مجال المسح والتنقيب عن المعالم الأثرية.

وأوضح أن البعثة التي تقوم بأعمال التنقيب حالياً هي من جامعة بنسلفانيا الأمريكية وبشراكة مع جامعة لايدن الهولندية وتعمل منذُ موسم عام 2007م، حيث قامت بدراسة الأبراج والمقابر والمباني الأثرية وكذلك دراسة عيانات من التربة ومصادر المياه ومواسم نزول الأمطار، بموقع بات الأثري والمناطق المحيطة مثل العمل القائم حالياً بموقع رخة المدرة والذي يبعد عن موقع بات الأثري بحوالي 7 كيلومترات.

جديرٌ بالذكر أن موقع بات الأثري من المواقع الأثرية التابعة لمنظمة اليونسكو، حيث لا زالت الأبحاث والدراسات الأثرية مستمرة من أجل استكشاف تفاصيل قيّمة حول تاريخ الإنسان، بما في ذلك تطور الحضارات القديمة والثقافات المختلفة والعادات والتقاليد، والتقنيات المستخدمة في الماضي، وأسلوب الحياة عبر العصور.

مقالات مشابهة

  • ياسمين علي تطلق أغنية "شمعة جديدة"
  • حمدان بن محمد: إنجازات جديدة تتبع مهمة إطلاق "محمد بن زايد سات"
  • "في نفس الميعاد".. أغنية جديدة لـ نسمة محجوب
  • تعود إلى 3200 سنة قبل الميلاد.. مكتشفات جديدة في "موقع بات" بالظاهرة
  • في نفس الميعاد.. أغنية جديدة لـ نسمة محجوب
  • نسمة محجوب تطرح أغنية "فى نفس الميعاد" على طريقة الفيديو كليب
  • نسمة محجوب تطرح فيديو كليب "في نفس الميعاد" عبر يوتيوب والمنصات الموسيقية
  • مكتشفات أثرية جديدة في موقع بات الأثري بمحافظة الظاهرة
  • نصر مُغيظ في غزة.. وبذرة التحرر المُضرجة بالطوفان!
  • نصر مُغيظ في غزة.. وبذرة التحرر أُضرجت بالطوفان!