البوابة نيوز:
2025-04-08@12:45:42 GMT

بيريرا: البنا ومحمد عادل الثنائي الأفضل حاليًا

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

علق البرتغالي فيتور بيريرا رئيس لجنة الحكام الرئيسية باتحاد الكرة، على التحفظات التي قد تبديها بعض الأندية أحيانًا على تعيين حكام بعينهم في مبارياتهم أو إبعاد حكام آخرين عنها.
وفي تصريحات تليفزيونية قال إنه لا يقبل أن تتدخل الأندية في عمل لجنة الحكام أو في اختياراته لتعيين الحكام في المباريات، مشيرًا إلى أن لجنة الحكام لا تتدخل في اختيارات الأندية للاعبيها، وبالتالي لا يحق للأندية التدخل في اختيارات لجنة الحكام فيما يخص الأطقم التحكيمية التي تتولى إدارة مبارياتها.


وكشف بيريرا أن الحكم محمد الصباحي بات خارج قائمة الحكام في الموسم الحالي بعدما رسب مرتين في الاختبار البدني، موضحًا أن الصباحي لن يتم الاعتماد عليه في مباريات الدوري الممتاز، بما في ذلك التواجد كحكم فيديو.
وأكمل رئيس لجنة الحكام حديثه قائلًا إن الثنائي محمود عاشور ومحمد الحنفي ستتم الاستعانة بهما ضمن حكام الفيديو فقط في الموسم الحالي من الدوري، فيما قد يحصل الثنائي حسام عزب وخالد الغندور على فرصة أخرى لإعادة الاختبار البدني.
وأضاف بيريرا أن مستوى أي حكم يشهد فترات صعود وهبوط وهذا يعد أمر طبيعي، مشيرًا إلى أن راض بشكل تام عن مستوى الحكام منذ بداية الموسم الحالي وحتى الآن.
وأكمل بيريرا حديثه قائلًا إن حكمي الساحة الدوليين محمود البنا ومحمد عادل هما الأفضل حاليًا من وجهة نظره على الساحة المحلية، مضيفًا أن هناك عددا من الحكام والمساعدين المصريين المرشحين للتواجد في النسخة المقبلة من بطولة أمم إفريقيا، كما أنهم مرشحون كذلك للتواجد في كأس العالم 2026.
وتطرق بيريرا إلى استبعاد بعض الأسماء من تشكيل لجنة الحكام قبل انطلاق الموسم الجاري، تحديدًا الثنائي توفيق السيد وأيمن دجيش، مشيرًا إلى أنه عندما تولى المسئولية في منتصف الموسم الماضي كان الثنائي مسئولان عن تعيينات الحكام، وفضل هو الإبقاء عليهما لنهاية الموسم، لكن مع بداية الموسم الجديد تولى هو المسئولية وبالتالي لم يعد لهما دور أو مكان داخل اللجنة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بيريرا اتحاد الكرة الحكام لجنة الحکام

إقرأ أيضاً:

زيارة ماكرون إلى مصر.. تعزيز التعاون الثنائي وتوقيع اتفاقيات استراتيجية

في خطوة هامة تعكس عمق العلاقات بين مصر وفرنسا، شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في قصر الاتحادية، توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين في مجالات متعددة. 

وتأتي هذه الاتفاقيات في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين مصر وفرنسا على مختلف الأصعدة، وفتح آفاق جديدة للتعاون في المستقبل.

الرئيس الفرنسي في مصر

من أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها إعلان نوايا للتعاون بين وزارة الصحة الفرنسية والجانب المصري. 

وقع الاتفاق عن الجانب المصري الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بينما وقع عن الجانب الفرنسي وزيرة العمل والصحة والتضامن وشؤون العائلة كاترين فوتران. 

وهذا الإعلان يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الصحي بين البلدين، بما يساهم في تبادل الخبرات وتعزيز أنظمة الرعاية الصحية في مصر.

استقبال الرئيس الفرنسي

واستقبل الرئيس السيسي، قبل قليل، نظيره الفرنسي في قصر الاتحادية، حيث بدأت مراسم الاستقبال الرسمية بإطلاق المدفعية 21 طلقة ترحيبًا بالرئيس الفرنسي. ثم عزف السلام الوطني للبلدين، في لفتة تعكس احترام الدولتين لبعضهما البعض. 

وعقب ذلك، استعرض الرئيسان حرس الشرف، في تقليد رئاسي يعكس العلاقات الودية بين الدولتين.

زيارة الرئيس الفرنسي لمصر

وتعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر هي الزيارة الرسمية الرابعة له خلال ثماني سنوات، مما يعكس العلاقات الاستراتيجية المستمرة بين البلدين. 

وتستغرق الزيارة ثلاثة أيام، ومن المتوقع أن تشهد المزيد من المناقشات حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الثنائي في العديد من المجالات الحيوية.

وتعد هذه الزيارة وما نتج عنها من توقيع اتفاقيات خطوة هامة نحو تعزيز الشراكة بين مصر وفرنسا. ومن المتوقع أن تسهم هذه الاتفاقيات في تعزيز التعاون في مجالات الصحة والتضامن الاجتماعي، إضافة إلى دفع عجلة التنمية في البلدين، بما يعكس التزامهما بتعميق التعاون الثنائي في المستقبل.

وكان الرئيس السيسي قد اصطحب نظيره الفرنسي، مساء الأحد، لتناول العشاء في منطقة خان الخليلي التاريخية في القاهرة، وتجولا وسط الحشود حسبما أظهرت مقاطع فيديو.

https://x.com/emmanuelmacron/status/1909015096405487785?s=48

دلالة زيارة ماكرون

ومن جانبه، أكد المحلل السياسي الدكتور أحمد العناني، أن فرنسا تشعر بأنها تلعب دورًا أوروبيًا كبيرًا وفعّالًا في الساحة الدولية، مشيرًا إلى أن تأثيرها في أوروبا يعتبر أقوى مقارنة بباقي الدول الأوروبية، وخاصة ألمانيا. 

ومع ذلك، أضاف العناني في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن هذا التأثير لا يزال غير كافٍ لوقف الحرب الجارية، في إشارة إلى الصراع في غزة.

وأشار العناني إلى وجود تغيّر في مواقف بعض الدول الأوروبية، لكن هذا التغيير لا يمكن اعتباره تحولًا عميقًا أو حاسمًا بالشكل المطلوب. 

وعلى الصعيد الإنساني، أشار العناني إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى معبر رفح تعكس إدانة كاملة لإسرائيل، داعيًا إلى ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية وتنفيذ القانون الدولي، معتبرًا أن إسرائيل تقف عائقًا أمام دخول هذه المساعدات عبر إغلاقها المعبر من الجانب الفلسطيني.

وأوضح العناني أن الحل يكمن في ضرورة إبرام صفقة تضمن مساندة مصر لتنفيذ خطتها في إعادة إعمار غزة، مع التأكيد على أهمية عدم تهجير الفلسطينيين في هذه العملية. وفيما يتعلق بالدور الأمريكي، شدد العناني على أنه لا يمكن إغفال الدعم الكبير الذي تقدمه الولايات المتحدة لإسرائيل، سواء على صعيد العتاد أو المال أو الأسلحة، مما يجعلها اللاعب الأبرز في دعم إسرائيل في هذا الصراع.

مقالات مشابهة

  • نائب عن الحكمة: قانون الانتخابات الحالي هو الأفضل والغالبية السياسية ترفض تعديله
  • في موسم للتاريخ.. حلم الثلاثية يراود بيراميدز
  • زيارة ماكرون إلى مصر.. تعزيز التعاون الثنائي وتوقيع اتفاقيات استراتيجية
  • مفأجاة.. لجنة التخطيط بالأهلي مؤيدة لعودة نجم الفريق في الموسم المقبل
  • السويد: جدول لجنة المسابقات أنهك الأندية.. والحل الأمثل للهلال الاستقرار الفني
  • برلماني يدعو شباب العالم لتنظيم مبادرات لدعم القضية الفلسطينية
  • برلماني يستعرض دور الشباب المصرى في دعم القضية الفلسطينية وكشف انتهاكات الاحتلال
  • اتحاد الكرة المصرية يعلن ختام المرحلة الأولى لمعسكر الحكام
  • ختام المرحلة الأولى لمعسكر الحكام بتدريبات عملية واختبار فيديو
  • انطلاق معسكر الحكام ومحاضرات نظرية وتدريبات عملية في اليوم الأول