بعد تحشيد “مقتدى الصدر ” ..الحلبوسي : الانبار حصن منيع
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أكتوبر 20, 2023آخر تحديث: أكتوبر 20, 2023
المستقلة/- علق رئيس مجلس النواب العراقي بعد دعوات مقتدى الصدر للاعتصام على الحدود الفلسطينية ان الأنبار ستبقى بوابة العراق الغربية وحصنه الحصين.
تابعنا المواقف الوطنية والعروبية للأخ سماحة السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) بشأن فلسطين، قضية العرب والمسلمين.
ونؤكد أن الأنبار ستبقى بوابة العراق الغربية وحصنه الحصين، وشعبها الأمين لن يسمح أن تكون دياره مسرحاً لتنفيذ الأجندات المشبوهة والمرفوضة لمن يحاول العبث بأمنها، والأخرى…
— محمد الحلبوسي (@AlHaLboosii) October 19, 2023
وأضاف: “ونؤكد أن الأنبار ستبقى بوابة العراق الغربية وحصنه الحصين، وشعبها الأمين لن يسمح أن تكون دياره مسرحاً لتنفيذ الأجندات المشبوهة والمرفوضة لمن يحاول العبث بأمنها، والأخرى التي تستهدف امال شعبنا العربي الفلسطيني بإقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف”.
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، قد رد على محاولات تهجير الفلسطينيين الى سيناء أو الأنبار أو النقب، فيما اعتبرها “فكرة إرهابية خبيثة”، أكد أن أهالي غزة لن يستسلموا.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: مقتدى الصدر
إقرأ أيضاً:
المشهداني:تعديل قانون الأحوال الشخصية “قوة للمجتمع”!!
آخر تحديث: 27 يناير 2025 - 9:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ناقش رئيس مجلس النواب الولائي محمود المشهداني مع الأمين العام للأمم المتحدة محمد الحسّان، امس الأحد، تعديل قانون الأحوال الشخصية الذي اقره البرلمان، فيما بين ان القانون راعى التنوع المذهبي.وذكر بيان لمكتبه ، أن “رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، استقبل امس الاحد، ممثل الامين العام للأمم المتحدة في العراق محمد الحسان“.وتابع البيان، أن “اللقاء تناول مناقشة عدة ملفات اقليمية وداخلية تتمثل بالتعديل على قانون الأحوال الشخصية الذي أقره مجلس النواب مؤخرا، والقوانين المقترحة الأخرى التي من الممكن تشريعها و التي تخص العنف الأسري“.وقدم رئيس البرلمان، “شرحاً عن بنود التعديل المقر، والدوافع التي من أجلها جرى إقراره، وحيثيات القانون“.وقال المشهداني إن “التعديل في القانون راعى التنوع المذهبي، حيث يحق لأتباع المذهب الشيعي اختيار المدونة أو القانون النافذ للزواج، فيما أبقى للمذهب السني القانون النافذ فقط دون أي مدونة جديدة أو حتى التغيير“.في الأثناء، عرض ممثل الأمين العام للأمم المتحدة “تقديم المساعدة فيما يتعلق بمقترحات القوانين التي يجري دراستها في أروقة لجان مجلس النواب، خصوصا تلك المتعلقة بالحريات العامة أو حقوق الإنسان“.وفي الملف الإقليمي، ناقش رئيس مجلس النواب مع الممثل الأممي “الأوضاع في المنطقة وتطورات الموقف في سوريا وفلسطين، وما جرى من اتفاق لإيقاف الحرب على غزة ووقف إطلاق النار“.ورحب المشهداني، بـ”الخطوات التي تعزز السلام في المنطقة”، معرباّ عن “اعتقاده بأن العراق محور أساسي في إحلال السلام على الصعيد الإقليمي.وأضاف، أن “السلام في العراق يعني السلام في الشرق الأوسط وبالتالي السلام في العالم“.وجدد “دعوته للأمم المتحدة بالعمل على توفير المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة للتخفيف من آثار الحرب وطي صفحتها والبدء بإغاثة المتضررين”.