وزير الخارجية الجزائري يبحث مع نظيريه البرتغالي والكندية مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
بحث وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، مع نظيرته الكندية، ميلاني جولي، ونظيره من البرتغالي، جواو كرافينيو، مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط.
جاء ذلك خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه عطاف من الوزيرة الكندية والوزير البرتغالي، حسبما ذكرت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان صحفي مساء أمس /الخميس/.
وبحسب البيان، فإن وزير الخارجية الجزائري استعرض مع نظيرته الكندية سبل وآفاق تعزيز الجهود الدبلوماسية للتكفل بالأزمة الإنسانية في قطاع غزة والوقف الفوري للتصعيد وحماية المدنيين الفلسطينيين.
وأوضح أنه أنه تم التأكيد على ضرورة العمل لخلق زخم دولي يمكن من إعادة إحياء مسار السلام في الشرق الأوسط وفقاً لمرجعيات وقرارات الشرعية الدولية.
كما تركزت المباحثات بين وزير الخارجية الجزائري ونظيره البرتغالي حول متابعة تنفيذ النتائج الهامة التي أفضت إليها الزيارة التي قام بها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إلى البرتغال في شهر مايو المنصرم، واتفقا على عقد الدورة السادسة للاجتماع الثنائي رفيع المستوى بالجزائر مطلع العام المُقبل.
وفيما يتعلق بالأوضاع في الشرق الأوسط، فقد شدد الطرفان على ضرورة تكثيف الجهود لضمان الوقف الفوري للتصعيد والتكفل السريع بالأزمة الإنسانية التي خلفها العدوان في قطاع غزة، ومن ثم العمل على إحياء عملية السلام لمعالجة جذور النزاع وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المُستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة الجزائری فی الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الأمريكي المستجدات الإقليمية
بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو، الجمعة، الشراكة الاستراتيجية بين البلدين والمستجدات الإقليمية.
وقالت الخارجية السعودية إن الأمير فيصل بن فرحان، تلقى اتصالا هاتفيا من الوزير ماركو روبيو، وبحثا العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وآخر التطورات والمستجدات على الساحة الإقليمية.
وعقب تنصيبه في 20 يناير/ كانون الثاني الجاري، تلقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتصالا هاتفيا من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، هنأه فيه على بتسلمه مهام منصبه.
كما بحث الجانبان سبل التعاون الثنائي لإحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط والعلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وسبق أن أفاد ترامب بأن السعودية قد تكون وجهته الخارجية الأولى مرة أخرى كما فعل خلال ولايته السابقة منتصف 2017.