لهذا السبب مسلسل "المؤسس عثمان" التريند
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تصدر اسم مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس الحلقة 133، تريند محرك البحث «جوجل» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بسبب كثرة بحث عدد كبير من الجمهور عن موعد وقناة عرض الحلقة القادمة من العمل والقنوات الناقلة له.
أبطال مسلسل المؤسس عثمان
شارك فى بطولة مسلسل« المؤسس عثمان» العديد من نجوم الدراما التركية منهم: بوراك أوزجيفيت، يلدز جاغري عتيقسوي، أوزجه تورير، بوراك تشيليك، سرحات كيليتش، إركان أفجي، شاغري شنسوي، أمين غورسوي، فاتح أيها، يلدز جاغري عتيقسوي، يغيت أوشان، اتشيليا أوزجان، سيدا يلدز، مراد بونجاك، روزجار أكسوي، بيرك ارشير، توربال توكاييف، يوسف كوركماز، أيبارس كارتال، يمان شينار، طه باران، جيمرى دميرجان، بورتش كومبيدلى، دينيز حمزة أوغلو، ألميلا أولور، ميراي أكاي، بيجم شاغلا تاشكن، هاكان يوفكاسيجيل، وغيرهم من ضيوف الشرف، المسلسل من إخراج متين جوناي، وإنتاج محمد بوزداغ.
القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان
سوف يتم عرض الحلقة 132 من مسلسل قيامة عثمان على قناة ATV التركية وذلك يوم الأربعاء الحادي عشر من اكتوبر الساعة 8:00 بتوقيت المملكة العربية السعودية ويمكنكم متابعة الحلقة عن طريق تنزيل الترددات التالية:
التردد: 11628.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
الجودة: HD.
معامل تصحيح الخطأ: ⅚.
قمر نايل سات.
علي نايل سات
التردد: 12034.
الاستقطاب: أفقي.
معدل التصحيح:.3/4
الترميز: 27500.
علي قمر عرب سات
التردد: 11034.
الاستقطاب: عمودي.
الترميز: 27500
قصة المؤسس عثمان الموسم الخامس الحلقة 133
مسلسل «المؤسس عثمان» الحلقة 133 بطولة الفنان التركي بوراك توزجيفيت، ويعتبر من أهم المسلسلات الدارمية التركية التي حازت مشاهدات عربية، ويتناول المسلسل السيرة الذاتية لعثمان الأول مؤسس الدول العثمانية، واستمرار الصراع بين السيد عثمان وجميع من حوله، من أجل وضع خريطة تأسيس الدولة العثمانية، وذلك من أجل الإيقاع بالأعداء المتواجدين، واستطاع صناع العمل طرح الأحداث التاريخية من خلال إطار درامي شيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل المؤسس عثمان أبطال مسلسل المؤسس عثمان القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان المؤسس عثمان
إقرأ أيضاً:
السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
يمانيون/ تقارير
قالت صحيفة ذا كريدل الأمريكية إن الحرب الأمريكية على اليمن أكملت شهرها الأول، لا شواهد على أن الأهداف تحققت، ولا مدى زمنيا متوقعا لتحقيقها، لذلك تبرز محاذير اتساع الحرب وانخراط أطراف إقليمية، على رأسها السعودية والإمارات، غير أن موانع كثيرة قد تحول دون وقوع ذلك، كما حصل في العام الماضي.
وأكدت أنه حتى في الأوساط الغربية نجد أن الحرب الأمريكية على اليمن لا تنفصل عن الحرب على قطاع غزة.. إذ حاولت إدارة بايدن عام 2024 الفصل بين الحربين، فكان الواقع يشهد بترابطهما الكامل، قبل أن يتعزز ذلك باتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس منتصف كانون أول/يناير 2025، حين توقفت عمليات اليمن لولا نكث حكومة نتنياهو بالاتفاق.
وذكرت أن واشنطن قد تسببت في تجميد التفاهمات الإنسانية والاقتصادية بين الرياض وصنعاء، بعد أن رفضت الأخيرة وقف مساندتها العسكرية لغزة، ضمن سياسة العصا والجزرة التي اكتملت بعرض أمريكي يقضي بمعالجة ملفات اقتصادية مقابل الحياد اليمني كحال بقية الأنظمة العربية..ومع ذلك وجد اليمن نفسه بين قرارين: إما الاستمرار في عمليات الإسناد مع القبول بتجميد المعالجات الداخلية وتحمل ما ينتج عنها من معاناة، أو الانخراط في حرب مع السعودية والإمارات إلى جانب الحرب على “إسرائيل”.
وأوردت أن السعودية والإمارات لم تقبلا موقف اليمن بإيجابية، بل وجدت فيه فرصة للتنصل من التزاماتهما وفق اتفاقية التهدئة نيسان/أبريل 2022، وهذا التنصل لا ينفصل عن رغبتهما في معاقبة صنعاء عقب انخراطها في معركة الإسناد لغزة، وقد أحرج الموقف نظامي الرياض وأبوظبي، فالأخيرة منخرطة في التطبيع المباشر مع “إسرائيل” والأولى تقترب من ذلك، بينما اليمن الذي تعرض لعدوانهما منذ عام 2015 يسارع إلى دعم المظلومية الفلسطينية، رغم جراح سنوات الحرب والحصار.
وتابعت الصحيفة أن السعودية لجأت في مطلع تموز/يوليو 2024 إلى الإيعاز للحكومة الموالية لها لمحاولة نقل البنوك اليمنية من صنعاء إلى عدن، قبل أن يعلن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن الخطوة تجاوزت الخطوط الحمر، واضعا إياها في سياق خدمة “إسرائيل” وطاعة أمريكا، كاشفا في خطابه يوم 7 تموز/يوليو 2024 بأن الأمريكي “أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية ظالمة وسيئة وضارة بالشعب اليمني”.
الصحيفة رأت أن سقف التهديد ارتفع ليعطي فرصة عاجلة للسعودية للتراجع عن الخطوة، أو الدخول في تصعيد واسع، ضمن معادلة: “البنوك بالبنوك، ومطار الرياض بمطار صنعاء، والموانئ بالميناء”..ومع ذلك فوجئت السعودية بردة الفعل القوية.. مضيفاً بأن المسألة ليست أننا سنسمح لكم بالقضاء على هذا الشعب، وإيصاله إلى مستوى الانهيار التام، كي لا تحصل مشكلة، فلتحصل ألف ألف مشكلة، ولتصل الأمور إلى أي مستوى كانت”.
وبعد يوم من خطاب عبد الملك الحوثي خرج ملايين اليمنيين في مسيرات غاضبة ضد التصعيد السعودي، أعلن الخروج المليوني تفويض الحوثي في أي خطوات رادعة تجاه الرياض، مع إدراك الأخيرة أن المزاج الشعبي اليمني في أغلبه – حتى ما قبل تلك الأزمة – يدعو إلى قصف السعودية والإمارات، انطلاقا من القناعة الغالبة تجاه البلدين باعتبارهما السبب في صناعة الأزمة الإنسانية لليمنيين، والتي تم تصنيفها قبل حرب غزة بأنها الأسوأ في العالم.
نقلا عن 26 سبتمبر نت