بن شابيرو هو محامٍ وكاتب ومحلل سياسي أمريكي محافظ. ولد في لوس أنجلوس في 15 يناير 1984. بدأ شابيرو حياته المهنية في الكتابة في سن السابعة عشرة، وأصبح أصغر كاتب عمودي في الولايات المتحدة.

بن شابيرو 

 

بن شابيرو السياسي المحافظ

 

شابيرو هو مؤسس ورئيس تحرير موقع "ذا ديلي واير"، الذي أنشأه مع أعز أصدقائه جيرمي بورنج، وهو موقع إخباري محافظ.

وهو أيضًا مضيف برنامج "ذا بن شابيرو شو"، وهو برنامج إذاعي سياسي يومي على مواقع التواصل الاجتماعي.

تحظى آراء بن شابيرو بشعبية كبيرة بين المواطنين الأمريكيين. وهو يعتبر من أكثر الشخصيات تأثيرًا في السياسة الأمريكية.

تصريحات بن شابيرو العنصرية تصريحات بن شابيرو العنصرية

 

كتب بن شابيرو مقالًا في صحيفة "ذا لوس أنجلوس تايمز "عام 2002 قال فيه: "حينما أرى في الصحف أن المدنيين في أفغانستان أو الضفة الغربية قد قتلوا على أيدي القوات الأمريكية أو الإسرائيلية، فأنا لا أهتم حقًا".
نشر بن شابيرو مقالًا في عام 2017 يطالب فيه إسرائيل "بنقل الفلسطينيين والعرب الإسرائيليين من يهودا والسامرة (جبال نابلس) وغزة وإسرائيل".
روج بن شابيرو بشكل شخصي لمقال كُتب على موقع "ذا ديلي واير" الذي يحرره، والذي وصف التواجد الإسلامي في أوروبا بأنه "مرض"، والرجال المسلمين بأنهم "غير متحضرين وجهلة".
قال شابيرو في مقطع فيديو نشره على موقع يوتيوب في عام 2018 "لدينا أكثر من 800 مليون مسلم متطرف - أكثر من نصف المسلمين على الأرض. هذه ليست أقلية... إن أسطورة الأقلية المسلمة المتطرفة هي كما تبدو، مجرد أسطورة".

باسم يوسف: "محمد صلاح ما ييدخلش في السياسة.. وكل واحد ادرى بالضغوط اللي عليه" صورتي مع فخر العرب.. باسم يوسف يعلق على الانتقادات الموجهة لمحمد صلاح

أقرا ايضا:

غزة الآن.. باسم يوسف يتصدر الترند ويفتح النار على إسرائيل باسلوبه الساخر

 

باسم يوسف يوجه "رسالة مثيرة" لإسرائيل ويفتح النار على "حماس"

 

باسم يوسف "فضح إسرائيل" و"دافع عن فلسطين" بالنكتة والسخرية (شاهد بالفيديو)

انتقادات ضد بن شابيرو

 

انتقد الكثير من الأمريكيين آراء ومواقف شابيرو واعتبروه عنصريًا وداعمًا للكيان الصهيوني.

أقرا ايضا:

باسم يوسف في الإعلام الغربي: مقابلة Bassem Youssef هزت عرش بيرس مورغان بسبب غزة

 

عاجل - "شوفت الفيلم دا قبل كدا".. أول رد فعل من باسم يوسف بعد دعم السوشيال ميديا له

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حزب الله يعلن إطلاق أكثر من 200 صاروخ على مواقع شمالي إسرائيل

قال حزب الله اللبناني، الخميس، إنه أطلق "أكثر من 200 صاروخ" على مناطق شمالي إسرائيل، معتبرا أن ذلك بمثابة "رد" على الغارات الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل قيادي ضمن صفوفه، الأربعاء.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، انطلاق صافرات الإنذار في عدة مناطق شمالي البلاد، في أعقاب إطلاق الصواريخ من لبنان.

كما ذكر مراسل قناة الحرة، أن القصف المكثف من حزب الله على مناطق شمالي إسرائيل "امتد من الجولان وحتى عكا"، مضيفًا أن هناك "أضرارا وإصابات" نتيجة القصف.

????Sirens sounding across northern Israel???? pic.twitter.com/LXFjuEXS3A

— Israel Defense Forces (@IDF) July 4, 2024

وأوضح بيان لحزب الله، أنه "أطلق أكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع على 5 مواقع عسكرية شمالي إسرائيلي، هي مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييلايت، ومقر ‏قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء ‏السابع في ثكنة غاملا، ومقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح، ومقر ‏فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن".

وشن الطيران الحربي الإسرائيلي، الأربعاء، غارات على مناطق قال إنها أهداف لحزب الله في جنوبي لبنان، "حيث تمت مهاجمة مبنى عسكري في منطقة شيحين، و3 بنى تحتية في منطقة بلاط. كما قصفت القوات لإزالة تهديدات في منطقة شبعا"، وفق بيان للجيش.

وقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله ، الأربعاء، بالقرب من مدينة صور جنوبي لبنان، إثر الغارات الإسرائيلية. وقال البيان الصادرة عن الجماعة الموالية لإيران، الخميس، إن الهجمات الصاروخية الأخيرة "جاءت ردا على تلك الغارات".

ويعد هذا القيادي الثاني البارز الذي يقتل منذ 11 يونيو، حين قُتل القيادي طالب عبدالله، الذي كان كذلك قائد واحدٍ من المحاور الثلاثة في جنوب لبنان، في غارة استهدفت منزلا في بلدة جويا الواقعة على بعد نحو 15 كيلومترا عن الحدود مع إسرائيل، إلى جانب 3 عناصر آخرين من الحزب. 

مقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله بضربة إسرائيلية قتل قيادي ميداني بارز في جماعة حزب الله اللبنانية في ضربة إسرائيلية، الأربعاء، بالقرب من مدينة صور جنوب لبنان، حسبما نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين.

وردّ حينها حزب الله بوابل من الصواريخ التي أطلقها على عدة مواقع شمالي إسرائيل. ورصد الجيش الإسرائيلي من جهته حينها عبور أكثر من 150 قذيفة صاروخية من جنوب لبنان. وأعلن اعتراضه عددا منها، بينما سقطت غالبيتها في أراض خالية وأدت إلى اشتعال حرائق.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر في قطاع غزة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

ويعلن حزب الله قصف مواقع عسكرية وتجمعات جنود وأجهزة تجسس في الجانب الإسرائيلي، "دعما" لغزة وحركة حماس التي تسيطر على القطاع منذ عام 2007. بينما ترد اسرائيل باستهداف ما تصفه بأنه "بنى تحتية" تابعة لحزب الله وتحركات مقاتليه.

وصعّد مسؤولون إسرائيليون في الآونة الأخيرة وتيرة تهديدهم بشن عملية عسكرية واسعة النطاق ضد لبنان.

وخلال أكثر من 8 أشهر من القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 494 شخصا على الأقل في لبنان بينهم 307 على الأقل من حزب الله وقرابة 95 مدنيا، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسمية لبنانية.

وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.

مقالات مشابهة

  • عمرو يوسف يكشف تفاصيل بداياته الفنية وأسرار جديدة عن حياته الشخصية
  • مسلسل توقّف تصويره وأثّر على نفسيّة عمرو يوسف.. إليكم ما كشفه
  • شيخ الأزهر: النهج الوسطي الذي لا يعرف الإقصاءأو شيطنة تلقتها جماهير الأمة بالقبول
  • لوموند: لماذا كثرت الاعتداءات على المسلمين في السويد؟
  • ثكنات إسرائيل العسكرية تنهار أسفل 200 صاروخ لحزب الله.. انتقاما لابو نعمة
  • غالانت .. نحن أقرب لاتفاق أكثر من أي وقت مضى
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: نحن أقرب لاتفاق أكثر من أي وقت مضى
  • فيلم اللعب مع العيال يجني أكثر من 500 ألف جنيه.. أمس
  • حزب الله يعلن إطلاق أكثر من 200 صاروخ على مواقع شمالي إسرائيل
  • كيف سيكون شكل الحرب المحتملة بين إسرائيل وحزب الله؟