طارق فهمي لـ«الشاهد»: جيش الاحتلال عانى من حالة انكسار قبل 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي كان يعاني من حالة انكسار قبل 7 أكتوبر، وكان هناك بوادر انشقاقات كثيرة.
خطة تحديث الجيش الإسرائيليوأضاف، خلال حواه ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن خطة تحديث الجيش الإسرائيلي أن يتحول الجيش لذكي قوامه 100 ألف جندي يعتمد على التكنولوجيا ويتم اخضاعهم لقواعد جديدة لاعداد بنية الضابط في نمط فكرة وتوجهاته والمفارقة أن التحديثات سيتم انتهائها في نوفمبر 2024، ولكن جاء 7 أكتوبر فكسر الجيش الإسرائيلي.
أكبر عمليات سرقة تتم في السكنات والوحدات بالجيش الإسرائيلي
أعلى نسبة انتحار في العالم في الجيش الإسرائيليوأكد أن أعلى نسبة انتحار في العالم في الجيش الإسرائيلي، وأكثر عمليات سرقة تتم في السكنات والوحدات في الجيش الإسرائيلي، من معدات وأسلحة، كما أنه يوجد معدلات لرفض الخدمة العسكرية، ولهذا مدوا الدمةالعسكرية حتى 50 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اكسترا نيوز برنامج الشاهد اسرائيل فلسطين الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يفجر 20 منزلًا في جنين وسط عمليات نزوح وقصف متواصل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت ولاء السلامين، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عمليات النزوح والتدمير في الضفة الغربية، حيث استولت على منازل في بلدة طمون وحولتها إلى ثكنات عسكرية، بعدما أجبرت سكانها على المغادرة، وأبلغتهم بإمكانية العودة بعد فترة غير محددة قد تمتد لساعات أو حتى أشهر.
وأشارت "السلامين"، خلال رسالتها على الهواء، إلى أنه في مدينة جنين ومخيمها، صعّدت قوات الاحتلال هجماتها بتفجير حي سكني كامل مكون من 20 منزلًا، حيث استخدمت شاحنة محملة بالمتفجرات لتفخيخ وتفجير المنازل دفعة واحدة، ما أسفر عن دمار واسع وانتشار كثيف لأعمدة الدخان، ووفقًا لشهود عيان، فقد تطايرت شظايا المنازل المدمرة حتى وصلت إلى مستشفى جنين الحكومي، ما يعكس ضخامة الانفجارات.
وأوضحت أن العملية العسكرية لا تزال مستمرة وسط حصار خانق تفرضه قوات الاحتلال على المدينة ومخيمها، كما توسعت الهجمات لتشمل مدينة طولكرم ومخيمها، ومخيم نور شمس، إضافةً إلى مدينة طوباس ومخيم الفارعة، حيث أغلقت قوات الاحتلال مداخل ومخارج المخيم بالسواتر الترابية، وشددت الحصار على بلدة طمون، مما أدى إلى تهجير أعداد كبيرة من الفلسطينيين.
ولفتت إلى أن قوات الاحتلال بررت عمليات التدمير بأنها تستهدف "البنية التحتية للمقاومة"، إلا أن الوقائع على الأرض تثبت أن المنازل الفلسطينية تُفجر بالكامل تحت مزاعم واهية، في سيناريو مشابه لما حدث في جباليا وشمال قطاع غزة.